194

شرح حکمت عین

ژانرونه

============================================================

192 القطبية وشبعة المتكلم بيغاه البناء وفناء البناء مع كونه علة له عد فوعة لأنا لانسلم كونه علة للبناء (اقول وذلك لان البناءعلة لتحريك اجزاء البناء الى اوضاع مختلفة وانتما عتلك الحركة علة لا بتماع تلك الابزأ والابتماع علة معدة لفيضان صورة البناء عن واهب الصور فاذا فقد البناء ه والم ان اللالى امن ميث هوبناء وعمرلك ققد فقدت المرحة وكذلك الاب للابن فانه الام الذو رلوم ان يبم فساطلة لعريلق الس الى الرارفم يدنة الشى فى الرار اما بلعه مالايخف (سيد رحمه الله * واما بانضام فم الرمم ثم يقبل الصورة الأنسانية لذاته والمغيد هو واهب الصور (واعلم ان الحكماء ذهبوا الى ان العلم بالعلة بوجب العلم بالمعلول (وذكر الامام فى بيان ذلك وجها تقريره ان يقال كل من علم ذات العلة علم انما موجبة للمعلول لل اتها وكل من علم انها موجبة للمعلول لذ اتها علم المعلول ينتج من اول الاول كل من علم ذات العلة علم المعلول اما الصغرى فلان العلة اذاكانت مويبة لذاتها للمعلول كان كوتما لذاتها موجبة للمعلول لا زما قريبا والعلم بالملزوم ملزوم للعلم باللازم القريب لكونه بين الثبوت على ما غرفت فى المنطق واما الكبرى فظاهرة لان كون العلة مومبة للمعلول لذاتها اضافة ببنه ما وبين المعلول والعلم بالأضافة بين الامرين يسنلزم العلم بكل وامد منهما فقوله (والعلم بالعلة وفى نسمة مصحة مقرؤة على المص (والعلم بالساءية) وهن اولى لعمومها واظمر لقوله بعد ذلك نعم تصور الماهية (لابوجب العلم بلازمها القريب) يحتمل ان يكون ايرادا علي هذا الوجه وتقريره ح ان يقال ماذعرتم من الد ليل يتوقف على ان العلم بالعلة او بالماهية حين ما شئت يسنلزم العلم بلازيها القريب وذلك غير واجب 3) قوله والالامباج الي وسلا فلايكون(والالزم من العلم يلا زيعما العلم بلازم اللازم الى غير البعاية) هبلرم قريبا لاقرح فيه لجواز الامتياج الى امرمن العلم بالعلة اوبا لماهية العلم بامور لانماية لها وذلك ظاهر البطلان آغر من الامساس والتجربة (سيد * (نعم تصور الماهية مع تصور لازمها القريب يوجب الجزم بنسبته ب3) قوله لكن ذلك لايغيد الصغرى لانه يصير كلاما على السدكما يظهر ألى المامية) والالأمناع الى وسبل فلايكون فربياد القدر غلافه فانن بادنى تأمل بخلاف ما لوكان المراد الثانيكون تصور العلة مع تصور كونها موجبة الذاتها للمعلول يوجب الجزم فانه ج يكون معنا لبعض مقدمات جصوله للعلة لكن ذلك لا يفيد الصغرى لجواز تصور ذات العلة الدليل (سيدرممه الله تعالىمع الذهول عن كونها موببة لذاتها للمعلول ويحتمل ان يكون مراده بيان ان العلم بالماهية لايومب العلم بلازمها القريب بل العلم بما مع العلم بلازمها القريب بوجب جزم الذهن باللزوم بينهما من غير نظر الى ذلك الوجه وهو الظهر (وفى الاول نظر لجو از ان ينتهى الى مالايكون

مخ ۱۹۴