============================================================
197 1) قوله يشتق لمامنما اسم ان قيل كيق
يدرك الطعم بادراك الشموم فالجواب طعم فى المقيقة لكن لايمس الا بالحيل هكذا ذكره الشيخ فى القانونأن الشم انكان بوصول الهواء المحيط وانسا قيد التغاهة بغير البسيط لان البسيط وهى التى لأطعم لهابجزء لطيف من ذى الرايحة فذلك الهراء مع الجزء يصل الى الرطوية اللعابية وان لايصح عدها من الطعوم فظهر منه بمايط الطعوم ثمانية الحرافة كان بتكيف الهواء فهويصل اليماكما هر والملومة والمرارة والدسومة والحلاوة والعفوصة والقبض والحموضةالشرط (بيد رعمه الله تعالى * 3) قوله لان الشيخ إغرجه منما ولم وقد يوضع لها لوح معذا* يجعله قسما آغر مغايراللقسمين الذكور قامل احين اللطيف امعل اواما الشيوبات فلبس لما اساء بن (سيد) قوله يصير ملكة فعلى هذا كل ملكة كانت مالا قبل ذلك وليس اابا محصوصة) عند الحكماءتعرف بها - امران اسراة ا ع* يجب ان يصيركل حال ملكة فالنسبة الامن جهة الموافقة والمخالفة عما بينهما كا لنسبة بين الشاب والشيخ بره اسربن اسرنة ابس انلاا أمنلسة امتا اسس (سيد رممه الله تعالى يقال رايحة طيبة اومنتنة اومن بهة 3) قوله وملكة انكانت راسخمة لاشك معتدل سومة ملاوة تفاهة مايقارتهامن الطعرم) بان يعتق اى فى الملكة شدة وفى الحال ضعفا لعاسهما اسم (كما يقال رايمة ملوة اومامضة النوع الثانى الحيفية فيكون بينهما اغتلاف نوعى على مقتضى قاعد تهم فكيف يصح ان مقال ان الكيفية اللسسايه ب اوراعلن بوالا الصعلا السي الانة النفسانية الواحدة بالشخص تارة يكون وضعفا ولاقوة انكانت نحو الانفعال كا لممراضية واللين) لايقال همتا مالا ونارة يكون ملكة وان الكفية النفسانية الوامدة بالنوع يكون جمالا قسم آغر وهو ان يكون الاستعداد نحو الفعل كا لقوة على الصارعة بالقياس الى واعد وملكة بالقياس لان الشيخ اخربمه منهما لان القوة على المصارعة يتعلق بثلثة امور العلم الى آغر(ويمكن ان يجاب بان المقتضى للامتلاف نوعا هو الشدة والضعف فى بتلك الصناعة والغوة على تلك الصناعة وكون الاعضاءبجيث يعسر مصول الكلى فى بزيياته وصدقه عليها صلقبا وعليا والا رلانين الحيان الضاية والالشي العحتيف اعت ملعربح من النتحاى للى مين عبارة عن القره على البقاومة واللا انفعال فاقن ليس ممناقس آفر المرقبان لمر في هاتها و الحاصل مهنله ر { النوع الثالث الكيفيات النفسانية ونس مالا انكانت هبراسة الثاني لا الاول فقاءل (جيدبر به الله 3) قوله هو حصول ماهية الشء ابخلا ن ى ابع الف ارا الات اشنة اللاه ال الهعلت ابى ال م الر ان الم تام (والفرق بينهما بالعوارض الفارقة دون الفصول) اذلوكان بالفصول ال التعقلى التعلق بالكليات فان الماهية لامتنع ان تكون الكيفية النفسانية الواعدة بالشنخص مالا وملكة واللازمغالبا بطلف على الامر الكلى يم التجريد باطل لان الصفة النفسانية اول عد وثها يكون مالايم من بعينها اذا اسحكتن اللواعق النارمية شرطا للتعقل لا للادراك مطلقا وحمله على انه تعريف تصير ملكة ولهذا يكون شىء وامد حالا بالنسبة الى وأعد وملكة له بناءعلى ان المراد بالماهبة الامر الاهم بالسبة الى آفر وفيه بجمث لان الاملافي بالشديةوالمعغ يومب الاميلانبتوله فى العقل صنده تعسق لان على ما قال والعلم هو مصول ماهية الشء فى العقل ممردة عن اللواعق 13(محمة العين) رممه الله
مخ ۱۸۹