183

شرح حکمت عین

ژانرونه

============================================================

101 الاشناء الام ذك المە) والازم بالله هسرل الاستساء من الجمات المختلفة فان ضؤ المصباح يضىء ارض البيت وجدرانه وسقفه وفى الحواشى القطبية فى نفى التالى نظر لانا الانسلم ان مركته بالطيع ليست الا الى جمة وأحدة قوله لان الضؤمما يقع على جسم فى كل بمة قلنا يجوز ان يكون ذلك بالقسر قوله فلايحصل الاستضاءة اى ان لم يكن قاسراامان كان فلا( واجتجواعلى كونه مسمابانه متحرك

و كل متحرك جسم) اما الصغرى فلانه متحدر من عند الشمس وغيرها من الكواكب والاخدار مركة واما الكبرى فلا ستحالة الحركة على الاعراض 1) قوله والصغرى ممنوعة والنفصيل بالعنرى سبرهة) ابى لانسلم ان اليز يحي اه لوكان يحر اى ال أن اربد تكه سمره ابسرة لرأيناه فى وسط السافة بل هويحدت فى القابل المقابل دفعة لكن لما بالذات فالصغرى ممنوعة وماذكره فى كان حدوثه من شيء عال سيق الى الوهم انه محر2 علبيانهامد فوع وان اريد بالعرض اواهم ما قال (فان المضى لن كان عالباسق الى الوهم ان الضره منحرك وسنمالبر ومشو عف ونه ان الاعراص الحالةفى الابسام متعركة بالعرض (سيد من زعم ان الظلمة كيفية مانعة من الابصار وهو باطل لانه اذامبس 2) قوله من زعم ان الظلم كيفية مانعة شخص فى غارمظلم وخارج الغار جماهة وا وقدوا نارا فان القاعد ليس ماذكره تعريفالها بل مكم عليها

فى الغار يراهم دون العلس ولوكانت الظلمة كبفية مانعة من الابعار باتها كيفية وجودية مانعة عن الابصار بت لما امتلفت الحال) بل كان ينبغى ان لايرى القاعد فى الغارتلك كيف والسواد بصدق عليه انه كبفيه مانعة عن الابصار فى الجملة لمنعه عن الجماعة وهذا يرد على عكس الحد لوجود المحد وددون الحد ولو قيل رؤية ماورااه واستدلال المصنف على المراد انها كيفية مانعة من ابصار مافيها اندفع عنه ( وذهب الشيخ بطلان هذا الحكم فظاهر العبارة اوفق ي ال ان الالوان هبرمو بردة فى الللمة لانا لانراها فبعا فعدم الرقية لما ذعرنا وان امكن ممله على ما اما لعدمها اولكون الظلمة مانعة من الابصار والثانى لما مرفتعين ذكره (سيد رحمه الله تعالى * الاول واجاب الامام عنه بان قال اناتمنع الحصر لجواز ان يكون عدم 3) قوله والالتوقق وجوده علي وجود الضؤ قيل ان اريد مطلق الضؤفهو الرؤية لعدم شرطها فان من شرط السرق ان يكون مضيئالذاته باطل فان الشس مضيئة بذاتها ولا لون اولغيره)فالضؤ شرط رؤية اللون لا شرط وجوده والالنوقف وجوده على وجود لهاقيل كونها ذات لون مختلف فيه وايض الضؤ المتوقف على ومود اللون لان الشفاف غير قابل للضؤ وهودور المراد الضؤ المستفاد من الغير(سيد باطل لكونه وقف تقدم لا وقف معية كمافى النضايفين والحق ان الظهور عه ) قوله والحف ان الظهور بالفعل بعل مالتسعل البسر ان اعلر مايلا و الدن بد باه لا به لس للعمر الطل لبسب محومالدن أر من الالوان فى الظلمة كماد عره الشيخ وان لم يؤمن دالا فالضؤ غمستبعد بدا والا لنأتى مثله في الن ف صحة كونه مرئيا لاف تحققه فى نفسه كما نعب اليه الامام وامفبلزم ان يكون الشس بعد الغيبوبة 0ا.ه الاعن الابصار معد وما وكذا بى سائر السومان بس السرث) وهو ه من السربيد (والمرن ومر اس ان بةر ألد أسرها ل ل

مخ ۱۸۳