============================================================
12 االما فى الذعن لاى الارع انسلع ان يكمن الوامب لذ ا عفالا وفاعطلا ولا يلزم من ذلك ان يكون وجود الوابب لذاته مساويا فى الحقيقة لوجود الممكنات لان الامور السختلفة بالحفيقةبما زاشتر اكها فى لازم واحد غارج و اليه اشار بقوله ( ويجب ان يعلم ان اطلاق الوجود على مقيقة واجب الوبود) بنأ على ان وجوده عين حقيقته اذالومود لا يطلف على الحقيقة
من ميث هى حقيقة بل ان اطلق فانما يطلف من ميث هى ومود( وعلى سائر) اى وعلى وبود سائر [ الموبوادت الممكنة بالتشكيك فان بذلك بنعل لك كثير من الشبه )منما الشيعة الأولى من العلاثة الذكورة آنفا وذلك ) قوله فل الابسلم هذاهو الاعتراضانه ان نى بالوجود فى قوله الومر من مبن مو بقنض الاتبرد الومر الذى ذكره العلامة وقد فصلناه فىالمقول بالنشكيك او وجود الممكنات اغترنا انه يقنض اللاتجرد قوله لو الحاشية السابقة (سيد رمه اللهان كذلك يلزم ان يكون وجود الواجب ايضا كن لك قلنالانسلم وانما يلزم ذلك ان لوكان وجوده تعالى مساويا للومود المقول بالتشكيك او لوجود الممكنات فى الحقيقة وذلك مم وان عنى به وجود الواجب لذاته اغترنا كذلك قلنا لانسلم والسسنند ما مر هكذ اذكره المصنف فى شرح الملغص لايقال على تقديرأن يكون الومود المقول بالنشكيك مقتضبا للاتجرد بلزم انه يقتضى التجردقوله لوكان كن لك يلزم ان يكون وجود الممكنات ايضا لاتجرد وجود الواجب لان اللاتجرد اذا كان من لوازم الوجود المطلف اللانم لوجوده الخاص كان لازمالوجوده الجاص لانا نقول من الرأس ان عنى بالوجود المرددالوجود المقول بالتشكيك فلانسلم انه يقتضى اللاتجرد قوله والالكان مقنضيا للتجرد او غير مقنض لشىء منهما قلنا اغترنا الثانى قوله بلرم افتار وأبب الومود ق تبرده الى سبب منفعل قلدالاسلم الشبمة الثالثة فانه لما كان الوجود المطلق وانما يلزم ذلك ان لوكان الومود المقول بالتشكيك هو الوجود الجرد المقول بالتشكيك عارضاللوبود الواجيىن امكن فروض الوجوب له بألقباس ألى وليس ذلك اذا الجبر بهو الومود الماس لا البطالنى والانماجع من افضاء عارضه وقد اوضحناه فى الحاشية الباص لما لايقتضيه العام وان عنى به وجود الممكنات يختارانه يقتضى السابقةاللاتجرد وان عنى به وجود الواجب يخنار انه يقتضى التجرد (ومتها قوله اطم ان العقلا لاف انالشبعة البانية من البلية لان قوله في الصغرى وموده معقول ان عنى به الاسياء لما وجود با عتباره يترتب عليهالوجود المطلق أى الواقع بالتشكبك فمسلم و يلزم منه ان يكون مقيقنه آنارها وبظمر ا س ووفائره لذ لك الومودو المكما نا تلون يه وان عنب يه وجرده الماص فسنوع بان ر وا اا واا من يعع ان مقينه هبر علوه وم عاد هذا الرمود كين يسلم انهمعلهم وتحقيقا على نحو آغر ففيه خفاء ويسمن لرمود المعتبا وهبر أممل و قلباسلم واعطلم ان العنلا امظفرابي الوبرد الذعن بانبه اللبياء رنغاء البطوي والخلاى انمانشا من اختلافهم فى تفسير العلم فانه لما كان عند المحكماء عبارة
مخ ۱۸