============================================================
1) قوله لانسلم ان وجوده معقول بعني اذاكان المراد من الوجود المعقول هو الوجود المطلق فان ادعى كونه معقولا بالكنممع ان ذاته ليست كذ لك فعند تشليم الصغرى اللازم مغائرة الوجود المطل لمحقيقته ولا نزاع فيه وان كان المراد الومود الخاص فدعوى كونه معقولا بالكنه ممنوع وادعام تعقله بوجه مالايفيد لان ذاته تعالى ايضا كذلك فلا يصح الحبري (سيد رحمه الله * ب) قوله وعن الثالث الخ قال المص فى شرح الملخص واما الوجه الثالث فلانسلم صدق الشرطية وانماتصدق ان لولم يكن له وجودمغائر للموجود الذى هوعين حقيقته وهو منوع بل له وجود آغرفتعرض له الوموب الذات بالقياس اليه ثم اشار الى الجواب الذكور فى الكتاب وبعضهم قد فصل هذا المقام بماماخصه ان يقال الوجوب قديطلف على الاستغناء بالذات عن الغير وعروضه بهذا المعنى لذات الوابب (وعن الثانى بانالانسام ان وجهوده معقتول بل السعقول الوجود من ميث لابقتضى تعددا فيه وقد بطلق على هر وجود) الذى هو لازم لوهوده الخاس الذى هو هين مقبعته وتعقل ناء الذات وهوده بالذان وعروضه اللازم لا يقتضى تعقل الملزوم بالحقيقة (وعن الثالث بانا لانسلم عروضبهذا المعنى وان اقتضى تعدد الكن فى الوجوب له بل الوجوب عين ماهينه كماسنبر هن عليه) وفيه نظرالواجب وجودغاص هومقيقة ووجودعام لانه فسر الوجوب باستحقاقية الشيء الوجود فهو على مافسره امر اضافعارض للاول فالوموب نسبة أو كيفية تسبة فكيف يتصور ان يكون عين ماهيته واما الدليل الذى ذكره على انبينهما لايقال كل وجودغاص فانه يقتضن الوجوب هين ماهينه فهو مد نول كماسيجى (واعلم ان اللفظ الوامدقالطلق فيكون وابالانا نقول انسايلزم يتع يعنى وامد على اشياء تمتلفة بالنشكيك اى على الافتلاف اما بالتقدملك ان لواستقل بالاقنضاء وليس كذلك والتأهر كوقوع لفظ المتصل على المقدار و على الجسم ذى المقدارضرورة امتباجه فى نفسه الى غيره فكذا فيمايتفرع عليه (سيدرحمه الله * واما بالا ولوية وعدمها كوقوع لفظ الواحد على مالا ينقسم اصلاوعلى ماينقسم لكن لامن جهة كونه واحدا وامابالقوة والضعق كوقوع لفظ) قوله اعلم ان اللفظ الوامد هذه االمقدمة ذكرها به من يار ولخصها المحقق الابيض على الثلج والعاج والومود جامع بجمبع عذه الأفتلافات فاته يقع نصيرالدين الطوسى (سيد رممه الله* على العلة ومعلولها بالنقدم والتآغر وعلى الجوهر والعرض بالاولوية 3) قوله اى على الاضتلاف الخفان قيل وعدمها وعلى القار وغير الفار كا لسواد والحركة بالشدة والضعف بل مابه الاضتلاف ان كان مأموذا فى مفهومه اه الموجودات والمعنى الوامد المقول على الاشياء المختلفة لاعلى السواء وامد وان لم يكن مأخوذ افلا اغتلاف فيما امننع ان يكون عين ماهية تلك الاشباء او جز أمنها لان الماهية المشنركة هو مفهوم اللفظ فتقول ليس ذلك معنبرا بين الاشياء واجزائهالا تخمتلف بالنسبة البعابل يكون هو امر اخارما عنها افى المفهوم بل الاضتلاف لنلك الأشياف عارمالعا فح يكون الوجود النول هليها بالتتكيك ناز ما نمااراالغهوم اى انه اذاقيست اليه بظهرفيها مكمة العبن 3 تفاوت بحسب الحصول فيها فان حصول المعنى فى موارده قد يكون على السواء وقد لا يكون والعقل لا ينقبض عن تجويز ذلك والنفنيش يوجبه (سيد رعمه الله 5) قوله لكونه مبد ألكل مابعا فيكون الوجود الواجسى اقدم فى معنى الوجود من ومودات سائر الاشياء و اما كونه اولى فلانه بالذات وماعداه بالغير واما كونه اشد فلان ترتب الاثار عليه اكنر (سيد () قوله غارجا عنهما عارضا لهما لوكان المراد عارضا للمجموع من هيث هو مجموع يصح لكن لايقتضى إن يكون عارضا لكل وامد والقول بالتشكيك يتافى ان يكون المقول جزء كل منهما ولاينافى ان يكون جزأ لأهدهما وعارضا للاغر ولو اراد عروض كل منهما على ما يدل عليه قوله عارضا لهما فى الذعن لايلزم من القول بالنشكبك ذلك (سيد *
مخ ۱۷