شان دعا
شأن الدعاء
پوهندوی
أحمد يوسف الدّقاق
خپرندوی
دار الثقافة العربية
= ١٦٩٤ (باب صلة الرحم)، والترمذي برقم ١٩٠٧ (باب ما جاء في قطيعة الرحم)، والبزار برقم ١٨٩٥ في كشف الأستار، وعبد الرزاق في المصنف ١١/ ١٧١، وابن حبان في صحيحه برقم ٢٠٣٣ موارد، والبخاري في فضل الله الصمد في الأدب المفرد برقم ٥٣، وأورده ابن حجر في الفتح ١٠/ ٤١٨ أثناء شرحه لحديث: "الرحم شجنة، من وصلها وصلته ومن قطعها قطعته". وقال: رواه أصحاب السنن مرفوعًا. وقريب من هذا اللفظ عند البخاري ١٠/ ٤١٧ برقم ٥٩٨٧ و٥٩٨٨ من حديث أبي هريرة وعائشة ﵄ "باب من وصل وصله الله". قال الترمذي: وفي الباب عن أبي سعيد وابن أبي أوفى وعامر بن ربيعة وأبي هريرة وجبير بن مطعم. قال أبو عيسى: حديث سفيان عن الزهري حديث صحيح وروى معمر هذا الحديث عن الزهري عن أبي سلمة عن رداد الليثي عن عبد الرحمن بن عوف ومعمر، كذا يقول؛ قال محمد -يعني البخاري- وحديث معمر خطأ. وأخرج الحاكم الحديث بطرقه في المستدرك ٤/ ١٥٧ - ١٥٨ في كتاب البر والصلة من حديث أبي هريرة وعبد الرحمن بن عوف وسعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل، وعائشة وعبد الله بن عمرو. _________ (١) في المشتبه ٢/ ٥٤٦ وتبصير المنتبه ٣/ ١٢٠٨ قال عنه الذهبي وابن حجر شيخ للخطابي. (٢) في (ظ): "ابن" وهو خطأ من الناسخ، وأبوه عبد الرحمن بن عوف. (٣) في (م): "الدرداء" وهو خطأ. وأبو الرداد هو الليثي، قال الحافظ المزي في =
1 / 37