شان دعا
شأن الدعاء
پوهندوی
أحمد يوسف الدّقاق
خپرندوی
دار الثقافة العربية
(١) المثل في غريب الحديث للخطابي ٢/ ١٤٧، وجمهرة الأمثال ٢/ ٩٢، والتلخيص ١/ ٤٨٢، وكتاب الأمثال لأبي عبيد ص ٣٦١، وفصل المقال ص ٢٠٢، ومجمع الأمثال ٢/ ٧٤، والمستقصى ٢/ ١٨٣، وفي اللسان (مرخ- عفر)، قال الأزهري: وقد رأيتها في البادية، والعرب تضرب بهما المثل في الشرف العالي. اهـ منه. قال الزمخشري في المستقصى: هما شجرتان من أسرع الشجر خروج نار. وفي الميداني استمجد المرخ والعفار، أي: استكثرا وأخذا من النار ما هو حسبهما. شُبِّها بمن يكثر العطاء طلبًا للمجد. قال أبو زياد: ليس في الشجر كله أورى زنادًا من المَرْخ، قال: وربما كان المرْخ مجتمعًا ملتفًا، وهبت الريح فحك بعضه بعضًا فأورى فاحترق الوادي كله ..... والزند الأعلى يكون من العفار، والأسفل من المرخ. انظر تفسير الأسماء للزجاج ص ٥٣. (٢) سقطت كلمة: "قيل" من (ت). (٣) زيادة من (م). (٤) في (ظ): "فيجزي". (٥) في (م): "تعالى".
1 / 75