السعادة او خوشالي په انساني ژوند کې

العامري d. 381 AH
94

السعادة او خوشالي په انساني ژوند کې

السعادة والاسعاد في السيرة الانسانية

د چاپ کال

1957 / 1958

ژانرونه

بيان أنه يجب أن يجربوا من قبل أن ينقلوا إلى العلم السادس

قال ومن بعد الثلاثين ينبغي أن ينقلوا إلى العلم السادس ولكنه يجب أن يجربوا أولا ويمتحنوا قال وسبيل المحنة إنه هل يمكنهم أن يصيروا إلى نفس الأمر الموجود مع الحق من دون استعمال الحواس فإن أمكنهم ذلك نقلوا إلى العلم السادس

ذكر المقدار الذي يجب أن يكون التعليم إليه

قال أفلاطن ينبغي لمن أراد الحكمة أن يصبر عليها حتى يبلغ إلى غايتها فإن شرف الأشياء كلها إنما هو في كمالاتها وهي غاياتها قال ويجب إذا ضجر أن يتفكر فيما يريد الإنصراف عنه إليه أن يعلم بأنه إن انصرف عنه من قبل البلوغ إلى الكمال فإنه يكون قد ضيع جميع أيامه التي مضت له فيها

القول في سياسة النساء ونريد أن تبين أن طبعهن في العلموم والصنائع لا أنقص عن طبع الرجال ولكنه يكون أضعف

قال أفلاطن إنه ليس في الأعمال عمل يختص به الرجل من قبل أنه رجل أو يختص به المرأة من قبل أنها امرأة فإنها بطبعها تصلح لجميع ما يصلح له الرجل غير أنها تكون في جميع الأعمال أضعف قال وقد نجد فيهن من تكون قوية على المحاربة ونجد فيهن من تكون ححبة للحكمة قال وقل ما ينهى عنهن حرفة

فيما يجب أن يمنعوا منه

قال ابن مسعود قال رسول الله صلى الله عليه لا تعلموا النساء الكتابة وعن عمر قوله له مثله

المواضع التي لا ينبغي أن يسكن فيها

وقال ابن مسعود قال رسول الله صلى الله عليه لا تسكنوا النساء الغرف وعن عمر بن الخطاب قوله مثله

ناپیژندل شوی مخ