أهلا وسهلا بالصباح وبالسنا
والله قد قضيت ليلي باكيا
وإذا غفلت، فذاك مفعول الضنا
فتمايلت ضحكا وقالت طب فلا
عتب على من يستخير الأحسنا
إن الخناثة للرجال سجية
وهم الذين إلى النسا نسبوا الخنا
ثم يصف ما يسميه «جسر القناطر»، فيقول في وصف حسان باريس:
وقوام كأنه صنم الأس
رار يوحي بعشقه للسرائر
ناپیژندل شوی مخ