============================================================
5 علي الجمرى ثلاثة ولمانون رحلا عدا النساء والاولاد. ثم أسلم ممكة ستة من هواخر الائسة الشيعة الاثنى عشر، اححب برعم الشيعة ف سرداب بسامراء، و ميحرج في اخر الزمن ليملا الارض الاوس والخررج من أهل للدينة (وكانت تسمى يثر) وعادوا عدلا كا مليت جورا. و من اسماله عندهم: للهدي المبنظ، اليهاء فلم يلبث آن جاءه منها اثنا عشر رحلا فآمتوا يه، فبعث هم (مصعب بن عس) ليعلسهم شرايع الاسلام والقرآن، قلم والفائم والمعصوم، والحمة.
عض غير قليل حتى انتشر الاسلام في للدينة، ووقد عليه جمع تذهب النصرية الى ان محمد بن الحن العسكري، هو الظهور الاخد للاسم الذاتى، فبعد غييه الحسن العسكري انتقلت من أهلها فدعوه وأصحابه الى المحرة إليهم وعاهنوه على الدفاع عهه فأحاب دعوقم وأمر أصحابه بالخوج من مكق المرتبة الاسمية اليهه فقام اسحا ذاتها حتى غيته، وفي اخر الزمن سكون هناك ظهورا تاسعا فاتيا للاسم في شتض الحجة و حقهم. ويستة دحوله الديتة يندي الترخ المحرىء ذلك قبمل بوم القمامة التى هي ظهور المعنى (علي بن الي وكانت سنه 122 م.
ولم بدعه مشركو فرش آمنا في دار هحرتهه فكانت المعركة طالب) من عين الشمس ليدمن اخلاكق الاولى بنه وبين قومه (قرث) ف (در) جحوار المدينة.
عدا غاب حد الحة برهم النصيرين فان الباب اليه كان محمد بن نصر النمري الذلك ذهيوا الى ان الححة الذي ف رمضان من الستة الثانية للهحرة. ثم تتابعت الغزوات و له للرتبة الاسمية التانية قد ظهر بالباب ابن تصير فقام ابن الفتوح حفى السنة الثامنة للهحرة ففتح للسلمون (مكة) وكانت ن بعد الغييه اسما و بابا، و قال عندما سألوه عن حمد معقل المشركين، من قريش وغيرهم. وحج سحة الوداع (سنة العسكرى ليس ورائى فاية لطالب. أي انه هو الاسم والباب 1) ول لواحر صفر (سنة 11 ه) حم بالديةه وتولي ها في 12 ريع الاول، ودفن في مرقده الشريف واب عده احد للنبي حد في العقيدة النصيرية مرتبة الاسم الذاتى او الححاب ( راحع الاسم، الححاب) و الصورة التى ظهر جا في القبة د بن هبد اله بن عبد الالب (3ه ق و- 11 49 الحمدية (راحع قبة) هى واحدة من سبع صور ظهر فيها في القباب السالفة وحها تغيرت صورة التلهور فهى لاصل ابو القاسم ممد بن عبد لله بن عبد المالب بن هاشم من واد و اب الله قريش من عدنان، من آبناء إسماعيل بن ايراهيم الخليل: رسول له و حاتم الاتبياء وللرسلين، ولد مكة وتشأ يتيما، رته آمه د بن نصير التمري: امنه بنت وهبه ومانت وهره ست ستوه نكله حده (عبد و د بن تصهر بالنون للضومة والصاد المهلة المغتوحة الطلب) ومات حده بعد متتين، فكفله عمه (آبو طالب). ولما اليرى، إليه ينب الصيرية2. تول حوالي 470 بلغ الخامة والعشرين تروج خديجة بنت خويلد الاسدية 83م. قالت المصادر الشيعية فيه: القرشية. ولما بلغ الارعين من عمره بدي بالرؤيا العسادقق و قالت فرقة بسبوة حمد بن نصير الفهرى النحيرى و ذلك انه وحببت إليه الخلوق فكان يقضى شهرا من كل عام في حراء ادعى انه نى و رسول و ان على بن حمد العسكري ع ارسله (وعلى مقربة من مكةم يتحنث (والتحنث التعبد) قلسا بلغ الثالثة والاربعين، ف رمضان (13 ف ه = 610 م) أوحي إليه و كان يقول بالتتاسخ و الغلو في ابي الحسن ع و يقول فيه بالروية و يقول باباحة الحارم و يحلل نكاح الرحال بعضهم فى غار حراه بآية اقرأ باسم ربك الذي خلق خلق الانسان عضا في ادبارهم و يقول انه من الناعل و المفعول *ه احد من علق: الشهوات و الطيات و ان لله لم يع شييا من ذلك و كان وشرع بدهو من حوله سرا فآمنت به نوحته خديجة وابن همه د بن موى بن الحن بن فرات يقوى اسبابه و بعضده و على بن أبي طالب وصديقه أبو بكره ومولاه زيد بن حارثة، وجماعة من قومه فأعلن الدعوة الى الاسلام بالتوحد ونبد الاوثان وحرافاتا. وهرأت ب*ه قريش وأذته، فصر، وحماه عمه الزركلي - الاعلام - 218/6 و صا بدها رل بين داوود ص 226- 52393- 1972م أبو طالب حتى ماته فاشتد آذى فريش لاصحابهه فأذن لمن شورات اللبعة لعيرية - التيف ليس له عشيرة تحبه بأن يهاحر الى أرض (الحبشة) فهاحر
مخ ۷۵