============================================================
51 رسالة التوحيد- طر (فاطة بت رصول اللج) (18 ق ه 11 - المدينة بد موت ابه الرضا، فقرهه نه و نوحه من ابنته لم (4222 الفضله وعلش حتى خلافة للعصم ومات في بضداده وتزهم الشيعة ان زوحته ام الفضل بنت للهمون قد دست له السم فاطمة بنت رسول لله صلى الله عليه و سلم وأمها خديجة بنت للحواد كما لسائر ايمة الشبعة عند الصريين المحرتبة الناقية خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصى ولدتما وقرث تبنى للاسم والمثلية اللمعنى اليمت وذلك قبل النبوة بخس منين، تزوحها على بن ابي حد الحجة: راحع: محمد بن الحسن الصكرى، طالب بعد المحرة الى المدينة وعرها لمانية عشر عاما قولدت له: الخسن والحسين وأم كلثوم وتنب حمد بن احاهل الحسف: (التصف الثانى من القرن الثالث اشت بعد وفاة رسول لله صلى للو عليه و سلم متة أشهر وتوفيت ليلة الثلاثاء لثلات خلون من شهر رمضان سنة إحدى الري) ل له ترجمه في كتب الرحال. لكنه احد شبرغ الحصيى و عن عشرة وهى اينة تسع وهشرين سنه لو تحوها. و كانت اول من صنع لها النعش في الاسلام.
وى عهمو قد اثبت ذلك كلا من الخصي و الجرى و تقول النصرية: ان حدا و فاطية واخحن و الحسين رحسن ميون الطبراني ذكره المخصي في الهتاية الكرى و روى عنه و فهم منه انه عاصر الامام العاشر و الحادي هشر و الثاني هم صور متعددة لظهور واحد هو اسم للى ففي اليده ظهر الاسم مع هور للعتى (علي)- بصورة حمد ثم غابت شره و بوى عهم كذلك اشار له ابحسرى لى رسالة التوحيد بأنه ممن شاهد للوالي ا(الائمة) و بوى عنهم. و ورهة د و غهر الاسم بفاطة، ثم بعد ستة شهور غابت قال عته مممون الطوان في" البحث و الدلالة في مشكل صورة الاسم فاطة وظهر بالحسن0. و هكذا حق حسن: و فاطة ليست مونشا إلا عند اهل الظظاهر، وما تلهور اسم الرسالة انه واحد ما فد عن ستون شحصا تلقى عنهم بصورة التأنيث إلا تلبيا على البشر، لذلك لا هي الصى و بوى اليون فلة بصيغة التأنيث بل يسونا (فاطر) بصيغة د بن ابجتان الجبانى (235 267 841 التذكير، و برمزون اليها بالحرف (ف فاه).
:(490 ن هو حمد بن حتان الحتبلاي، لا تذكر كب الرحال شيتا عنهه لكن ما تقهه من المصادر التصحرية تعرف اته فلرسى الاصل تزعم الشبعة عوصا بان حن هو السقط الذي طرحته فاطة عنلما ضرحا ابو بكر و عمر. اما عند النصريين فان كلا من تب الى بلدة حبلاء بين واسط و الكوقة في العراق. ورث الحسن والحسين وحسن هم من صور الأسم الت ظهر جا د بن ندب ل رعامة الصرن وكان بلقب بالعابد و و بسى مسن باسم (مسن الخفى) لانه لم يكن له صورة الزاهده و اليه تنسب الطريقة الجنبلانية في العقيدة النصيرية.
ظاهرة بل كان موحودا دون ان بظهر بصورة كا الحن و جاء في مورة الشهادة:* واشهد بانني: حندبي الراى، الحين و على راى الاضخى فان حسن عند الكلانة (من للنمب، يون الفقه، حسرى المقال، حبلانى الطريقة 34. و يعتهر الجحنان الجبلاني الشحصية الثالثة فرى النصيرية) هو معنى وليس اسم. مسنتر في باطن (الفاف القمر) والقمر ف معتقدهم هو صورة للعتى على بن ابي المومة للعقيدة النصيرية بعد ابن نصه ثم ابن حندب. و هو طالب شخ الحسين بن حمدان الخصى د الجواد: (195- 410): حمد بن الحن العكري (255 260 ه): الامام التاسع عند الشيعة الاثنى عشرية، ولد في المدينة. وابوه أيو القاسم محمد ين الحن العكرى اخحة* ولد في معر من مو على الرضا و لى عهد المأمون العباسى، استقدمه المأمون من رأى (سامراء) وله من العمر عند وفاة أيه حس سنين فر الحف اضواء على عقدند الشيحة الاماسية - ص ابن د الطبقات الكبرى ح 8 - ص 19 و صا بدها 2*ب الجوع - بورة الشهنة - نسخة كفريا
مخ ۷۴