رساله لغویه د مصري مرتبو او القابو په اړه: له امیر المؤمنین عمر الفاروق نه وروسته د پوځ، ساینسي، او قلمي ادارو لپاره
رسالة لغوية عن الرتب والألقاب المصرية: لرجال الجيش والهيئات العلمية والقلمية منذ عهد أمير المؤمنين عمر الفاروق
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
رساله لغویه د مصري مرتبو او القابو په اړه: له امیر المؤمنین عمر الفاروق نه وروسته د پوځ، ساینسي، او قلمي ادارو لپاره
احمد تیمور باشا d. 1348 AHرسالة لغوية عن الرتب والألقاب المصرية: لرجال الجيش والهيئات العلمية والقلمية منذ عهد أمير المؤمنين عمر الفاروق
ژانرونه
أي قائم مقام الأمير في رئاسة الألاي، وكان يطلق على وكيل أمير الألاي، ثم صار الآن يعين لقيادة الأورطة، وهو عربي لا يغير إلا أنه ينبغي ألا يعرف بإدخال الألف واللام على أوله، فيقال فيه «القائمقام» كما يقولون، بل الصواب فيه: قائم المقام بإدخالهما على المضاف إليه كما لا يخفى.
ميرألاي:
مركب من مير مختصر أمير، ومن ألاي بمعنى الفيلق، فيقال: أمير فيلق.
لواء:
هكذا يقولون اليوم، وأصله عندهم: مير لواء؛ أي أمير لواء؛ فيبقى لأنه عربي.
فريق:
هو رئيس الفرقة المركبة من الألوية كما مر، ويظهر لنا أن أصله مير فريق، ثم اقتصروا على جزئه الثاني كما فعلوا في أمير اللواء ، وقد سبق لنا أننا رجحنا لفظ الفريق على الفرقة؛ لأنه أكبر منها على ما في النصوص اللغوية، فيحسن إطلاقه عليها وتسمية الرئيس بأمير فريق.
مشير:
هو أكبر الرتب العسكرية بمنزلة الوزارة في الملكية، ونرى أنه من الألفاظ التي وضعت في غير موضعها؛ لأن الأقرب في الاستشارة أن تكون مع من يرافق الملك ويلازمه، لا مع من يتولى قيادة الجند، فلو عكسوا فسموا الوزير بالمشير والمشير بالوزير لكان وجها، ورأينا أن لقب الوزير يشملهما فيطلق على كليهما ويفرق بينهما بأن يقال: وزير قلمي، ووزير سيفي، كما كان يقال قديما، وقد كان المشير في الدول المصرية لقبا لصاحب منصب لا تعلق له بالجندية، بل كان عمله مقتصرا على التكلم عن السلطان في مجالس الاستشارة، فإذا عرض أمر يدعو إلى جمع الخليفة والقضاة والوزير والأمراء لاستشارتهم، لقنه السلطان ما يقول سرا، فيستشيرهم واحدا واحدا، ويناقشهم ويناقشونه حتى يبت في الأمر بشيء، والسلطان ساكت لا يتكلم حفظا لأبهة الملك من أن يرد ويرد عليه.
السردار:
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۲۹ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ