ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
لیکنه په د آل اعین په باره کې
ابو غالب زراری d. 368 AHرسالة في آل أعين
ودور للسكان ليس في الشارع وجانبيه دار لغيرنا إلا دارا لعمي علي بن سليمان ودارا لعمات أبي الثلاث وكن مقيمات ببغداد في دار عبيد الله بن عبد الله بن طاهر وربما وردن الكوفة للزيارة فنزلن بدارهن إلى أن مات عبد الله ومتن قبله وبعده بيسير
فأقام سليمان في دوره بالكوفة وعبيد الله بن عبد الله ابن أخته إذ ذاك ببغداد يتقلدها وله المنزلة الرفيعة من السلطان. وكان عمال الحرب والخراج يركبون إلى سليمان. وسيدنا أبو الحسن (ع) يكاتبه. وكان يحمل إليه من غلة زوجته بخراسان في كل سنة مع الحاج ما يحمل. ومات سليمان في طريق مكة بعد خمسين ومائتين بمدة ولست أحصيها. وكانت الكتب ترد بعد ذلك على جدي محمد بن سليمان إلى أن مات (رحمه الله) أول سنة ثلاثمائة.
مخ ۱۲۵