نسبه القرطبي للإمام علي (١)، ولا يصح عنه (٢)، ونسبه المرغيناني للشافعي (٣)، ولا يصح عنه (٤)، ونسبه العلامة الألباني لإسحاق بن راهويه (٥)، ولا يصح عنه (٦) .
وهذا المذهب اختاره الصنعاني (٧)، والمباركفوري (٨)، وصاحب "عون المعبود" (٩)، والشوكاني (١٠) .
واحتجوا بزيادة مؤمل.
الدكتور ماهر ياسين الفحل
(١) تفسير القرطبي ٨/٧٣١١.
(٢) التعليق المغني ١/٢٨٥.
(٣) الهداية ١/٤٧.
(٤) إذ لم يوجد في كتبه وفي كتب مذهبه. والمشهور من مذهبه خلاف هذا.
(٥) الإرواء ٢/٧١، وصفة الصلاة: ٦٩.
(٦) فقد نقل عنه النووي في شرحه لمسلم ٢/٣٩، والشوكاني في النيل ٢/١٨٩ خلاف ذلك.
(٧) في سبل السلام ١/١٦٨.
(٨) تحفة الأحوذي ٢/٨٤.
(٩) عون المعبود ١/٣٢٥.
(١٠) نيل الأوطار ١/١٨٩.
9 / 9