239

رَی په ابي العلاء: هغه سړی چې خپله ځان موند

رأي في أبي العلاء: الرجل الذي وجد نفسه

ژانرونه

ولا حليف ضبر، (ف304).

وفي شعره من وصف هذا الدور غير قليل؛ فلقد سمعناه قبل يقول:

لما رأيت سجايا العصر ترخصني

رددت قدري إلى صبري فأغلى بي

1: 105

ويتحدث عن غناه بالقناعة وقعوده إذا طلب الناس:

إذا طلبوا فاقنع لتظفر بالغنى

وإن نطقوا فاصمت لترجع باللب

1: 96

كما يقول:

ناپیژندل شوی مخ