============================================================
ابن عبد الظاهر في جملة قاعات الدار المذكورة](4) وأظن المساجد هي التي قبالة حوض الجاولي المعروف أحدها بالشبيخ عبد الله الروومي، وبنى المأمون (6) بظاهره حوضا وأجرى له الماء وذلك قبالة مشهد (ي) محمد الأنور(6) والسيدة سكينة، وأظن هذا هو الذي بنثه شجر الدر دارا وبستانا وحماما قريب مشهد السيدة رقية(4(1) .
وكان المامون بن البطائحي قد أمر بالنداء في القاهرة ومصر ثلاثة أيام بأن من كانت له دار في الخراب [أو مكادم(4) يعمرها، ومن عجز عن عمارتها ييعها أو يؤجرها ([1740) ومن تآخر بعد ذلك فلاحق له في شيء منها ولا حكر يلزمه [وأباح تعمير ذلك جميعه بغير طلب بحق فيه](4) فطلب الناس 9 كافة [ماهو جار في الديوان السلطاني وغيره وغمروه](4) حتى صار أحسن شيء يكون(6). ويني في الشارع [خارج باب زوئلة](4) من الباب الجديد إلى ت الجبل(2) عرضا وهو القلعة (الآن)(4). وكان الخراب قد استولى على تلك (ق) زيادة من الخطط وصبح الأعشى (4 كلمة غير واضحة بالأصل والمثيت من الخطط: 3) الأصل: الديور والخطط: الأصغر:) الخطط: السيدة نفيسة.) الخطط: حتى صار البلدان لا يتخللهما دائر ولا دارس4) الأصل: إلى المصلى بالجبل.
(1) فيما هلى ص 137، القلقشندي: صبح وهى مسجلة بالآثار برقم 126. (ابن دقماق: 33 المقريري: الخطط2 الإتتصار4: 125، المقريري: الخطط 2: 20، السخاوي: تحفة الأحباب 118 وفيه أن الدار 134 س 29- 31، علي ميارك: الحخطط تعرف في وقته بهدار الخلافةه لأنها كانت سكن التوفيةية518 29-48 الخلفاء العباسين بالقاهرة والمدرسة معروفة باسمها 600056.61666 والحمام بحمام الست: 4902063 616 ومازالت بقايا مدرسة ومشهد شجر الدر 662616 1560 قائمة في شارع الخليقة إلى الجنوب من مشهد (1993), 00-6 السيدة سكينة وفي مواجهة مشهد السيدة رقية
مخ ۱۷۸