د ملک الظاهر په سيرت کې الروض الزاهر
الروض الزاهر في سيرة الملك الظاهر
ژانرونه
تاريخ
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د ملک الظاهر په سيرت کې الروض الزاهر
محيي الدين ابن عبد الظاهر d. 692 AHالروض الزاهر في سيرة الملك الظاهر
ژانرونه
أوجبت انفصاله عن حلب.
ورد کتاب الأمير علاء الدين البندقدار، والأمير علاء الدين طیبر س، مضمونه أنه وصل إلى جهة دمشق، في أول الغوطة، رجل ادعي أنه أحمد بن الإمام الظاهر بن الإمام الناصر، ومعه جماعة من عرب خفاجة في قريب الخمسين فارسا، وأن الأمير سيف الدين قليب البغدادي عرف أمراء العرب المذكورين وقال « بهؤلاء يحصل القصد من العراق ». فكتب السلطان بخدمته، وتعظيم حرمته، وأن يسير صحبته حجاب ؛ فوصل يوم الخميس تاسع رجب سنة تسع وخمسين وستمائة. وخرج السلطان للقائه، وجميع أهل المدينتين، وسائر الخلق ؛ وكان يوما مشهودة، وشق المدينة، وهو لابس شعار بي العباس، وطلع القلعة راكبا، ونزل في المكان الذي أخلي له، وهو مكان حسن الاشراف.
مخ ۹۹