============================================================
الرسطذ اللرضوهنية منها عنها فيها، وشرع في نظمها آحوة يوسف، وركبها داود وحم مها على السلامة سليمان، وجددها بعد ذلك ثم اكر، ثم اكثر، ثم اكثر، ووافق والده والرسل من قبله في الشرب، وفي هنا الشأن يضع عيسي الجزية آحر الزمان، فافهم وفيه احتبر آدم وأجاب بجهة وغفل بجهق فكان من الجهة المتقدمة علوه ومن المتأحرة ما سعت: فإن آدم والدك في الأمور العرضية والجوهرية، وفيه تقدم كل شيء يظهر عليك، فان ماهيتك متهه والشرالع تخالف الصم الأول والفلاسفة في ذلك، وشريعتتا تقول: إن آدم يتقدم على محمد كهبا لزمان والمكان والسيب والطبع بأمر الله الذي جعل هذه العادة والنبى ل يتقدم عليه بالفضل، حديث الإسراء تفر تقدمه على كل من جاز عليه، وأضاف الجواز في قوله في هذه القضية من غير آن يعتبر بالفضل، وقال يقول آدم لمحمد: يا ولد صورني وها والد معناي: والتوبة في أيه آدم داحلها، ولا يخرج عنها من ولده أحده وإن خرج عنها بالقول الأول الذى تفرض فيه العصمة ويقال من اسه بما يسلم من معقول رجوعه الأبوة الذى هركب به نظامه كماله، ولا يسلم من المواهب التى يرد عليها، ويدفعها بالاستعانة، وأن بسلم فيها، بسلم من التوحيد الحالف فافهم والتوبة مفهوم الرسم كبيرة الاسم اثيرة في القلوب، ونقطها عالية، وحطوطها ثلاثة وزمنها واحد فان حررت حبرها، وكتت طاهرا، واستقبلت القبلق وأنت على غفلة تخاف الله عليك من الصور الحردة النازلة عليك في جنانك وفي قوة حيالك ووهك كتزول المطر، وهنا وهنا سسك الكلام عليها، فإن النصف بقى بالنظر الى التقرير، وهذا التفرير قدثم بتمه.
كمة: الرضوان واسع، والرحمة مثله بعد العهد والعفو كذلك والمغفرة كذلك: والتوية كذلك والرضوان في الأساء يفعل فيها، ولا يمكنني اكثر من هنا، وكذلك من بده وهذه السييا قدتم حكمها.
كمةة الرضوان رضاء والرحمة مثله بعد العهد، والعفو والمغفرة كذلك والرضوان في الأرواح متصل الفعل، ولا يمكتني اكثر من هنا، وكذلك من بعده وهنها مذهب البراهمة قد تم.
كمة: والرضوان حم بعد العهد العفو والمغفرة كذلك، ولا يمكتتى اكثر من هناء وهذا مذهب الفصل قدتم حكمة.
كمة: والرضوان طسم، والرحمة كذلك والعفو والمغفرة كذلك والرضوان في الجنة
مخ ۳۸۹