259

رسائل

ژانرونه

============================================================

وسلة بو العارن وجوده المصاحب، هو ذلك الحق الكسب.

وذلك الذكر هو قوله تعالى: (ولقذ جنتاهم بكتاب تصثلناه على عنم فدى ورخمة اقوم يزمشون هل ينظرون إلأ كأويله يوم يأى كأويله يقول الذين كسوه من قبل قذ جاء ت وسل رلنا بالحق قهل لنا من شفعاء فيشنفعوا لنا أو لره فتغمل فنر الدي كنا تغمل قذ خسروا أنفسهم وضل عنهم ما كالوا يفترون) [الأعراف: 53,52].

ان ربكم الله رب العالمين بأهله. يا قومناا يا من تعين على الحر إسعافهم وبالمضمار انصافهم إذا كانت النكتة لا تقف، ولا تحرك كان المحموع بها، ويظهر المحيط هو المحاط به الإحاطة محا وتتصرف القوى بالدور الراجع، والمعنى الجامع الذي تتفش به ريح الغلط وتجف به رطوبة التوهه القالم على كل نفس بما عبنت وانتكست، ويستقيم الواحد، ولا تسع فيه الوحدة.

فكيف من يقدرأ وما هي القدرة ومن يدرك، وما هو الإدراك4 ومن يخبر، وما هو ذلك الخبرأ ومن يريد، وما هى تلك الارادةە وإذا صمت لسان التحقيق، واسعجاب الله له عند دعوة القسط وسكت الضمير، وكان الله ما به هو ذلك المدرك المسكوت عنه، والمبحوث به فيه، وإليه عليه من القائل، ومن المدرك، ومن المتكلم، ومن ومن، قلت ذلك لأن الاشارة تجر الى مقابلة الأنفاس بحسب الشعور والمرتبة المعقولة مسعلة جواها وجود عينها، وإذا أحبر فعند ذلك بماذا يجبر، ولم يكن له في وقت العلم أو المعلوم يثبت هل ذلك من صفة نفس ذلك الحال أو العجز هناك أو كلمه (وما أنا بظلام لعبيد(ق: 29) هي الحافظة الحائلق وذاتها هي الحد الحاجز، وما لا يمكن للعبد أن بصله بنفس ما هو عبد اله منا افا جلناه على مفهوم هنا فافهم اذا كان الله ولا شىء معه فتن الذى يقول الوهم، أو يجده والشرط في جوابي آن يكون من التفس الى اللسان، ولا يلفظ به الا بعد ما يوجد أو يعرف أو يعلم أو يسلم واذا أراد الله، أو قدر على من يقدر، ولمن يريد، ولمن يسمع هل كل ذلك يشبه ما يمكن من ذلك حاصقه أو هو الى الله علمه، وقد يسع الجواب بتركه عنده والسلام على أهل الل ومن يجب به كلام الله دواء الضمائر، وفهمه عين الشفاء.

والموافقة اعنى: موافقة الدواء فالمتكلم إذا حاطبه حالى القريب السليم الذي كان يب مرضه الوكم في حكمه الحكي وها شفاؤه فانها تضر بالوظائف وتتفع بالانبعاث.

مخ ۲۵۹