231

رسائل

ژانرونه

============================================================

وسالة الأنوار وما ذكره القاشاني هى لطائفه في ترجة سر القدر ونصه: فسر القدر من أجل العلوم وما يفيتة الله الا لمن احصه بالمعرفة التامةه فالعلم به يعطى الراحة الكلية للعالم به وحطى العلاب الأليم للعالم به أيضا إلا لمن أشهده الله عينه التابتة، لأنه من اكابر السداه فهذا العص بي شيتا صفاء لاصة حاصة الخاصة كما ذكر ذلك فى التصل الشيثى من كخاب وفصوص الحكم انشهى: ثم وحدت الشيخ الأكبر فى وفتوحاته لى الباب الثالك والسبعين في الكلام على السؤال الثالث والثلانين من أسعلة الحكيم الترمذي وما سبب طى علم القدر الذي طوى عن الرسل فمن دونم فكر أنه ليس ثم من يعلم علم القدر، وأن من علم الله علم القدر، ومن حهل الله جهل القدسر، واله سبحاته جهول فالقدر جهول قال: ولكن قد علم سره وتحكمه على هذا القيل الممائلة في الحقيقة والنات، وذلك آن إحاطة عله على تقدير القول ها عارضة وطارية مسخادة ومكبه منه تعالى فضلا منه عليه وشا، فهي حادثة وهي من حيث ذاتها ونفس حدوثها تابلة لطروه النسيان والعلم ونحوهما من جع التغيرات وإحاطة عله تعالى مرأصلة ذاتية غير مكسبة ولا مسعضادة لي شيي فهى قلية ولا تقبل التغير يحال لقدمها والاححلاف بينهما هذه الأوصاف يدل على الاحتلاف ينهما بالحقيقة واللات، كسا هو الولاع؛ لأن الاتلاف في اللوازم بدل على الاحتلاف هي الملزومات، وإن عجزنا نحن عن بيان وجه الاسحلاف فيها لجهلتا باحقيقة، وعدم علتا بها، ولا نقول آن الاحتلاف سها اضا هو بالقدم والحدوث حاصة حتى يقال انها حارجان عن حقيقه العلم والحقيقة لا تحلف بالعوارض بل نقول بشيء آصر لا نعلمه دحن ولا نفهه، ولا يدحل شحت عقولنا، والقدم والحدوث وإن احلافها بذلك يدل على اسعلافها في الحقيقة لا آن الاحتلاف في الحقيقة ولع ها كا فهم اللوى فافهم ومسا بويد هذا وبرشحه ما في العهود المحمدية في عهد لا يدعى العلم الا لغرض ضرعى اثناء كلام ونصه: ومعلوم الله هو العلم الذى يعه في كلوب عباده وهو غير علمه الأزلى الخاص بهه لأن علم الخلق وان كان من جملة علم ال ففيه رائحة الحدوث من حيث إضاته الى الخلق فافهم ولياه والغلط انشهى منها بلفظها فتامله.

ولايده أيضا مافى القتاوى الحدفية لابن حبر الميتمى ونصه: ان علم الأنيياء والأولياء الشا هو باعلام من اظه ل وعلت بذلك إسا هو باعلامهم لناه وهلا هير علم اله تعالى الذي تفرد بهه وهو صفة من صفاته القدية الأزلية الدائمه الأبدية للشرهة عن التخير، وسات الحدث والنقص والمشاركة والانقسام بل هو علم واحد علم به جيع المعلومات كلياتها وحرثياتهاه ما كان منها وما يكون أو يجوز آن يكون ليس بضرورى ولا كسى ولا حادث بخلاف علم سائر الخلق. اخهى منها بلفظها ايضا.

وعليه فسا الزموه على القول بالإحاطة الحقيقية في علمه ك من حدوث علمه تعالى وغير ذلك

مخ ۲۳۱