229

رسائل

ژانرونه

============================================================

وسالة الأنوار وقال تعلى: وقوق كل ذى علم عليم) [وسف: 76].

وقال تعلى: (وقل رب زذيي علما) [طه: 114].

قلت - اى: قال العلامة الملوى وهو صريخ في الرد على من ادعى أن الني ع علمه مسار لعلم الله تعالى، حيط بكل شيء من كل وجه إحاطة كاحاطة علم الله تعالى فانه ما توفي حتى أعلمه الله بكل ضيء وقد ألف شيخ شيوحتا العلامة اليوسى تاليفا هي الرد على من زهم ذلك وتكفيره واستدل على ذلك بأدله عقلية ونقلية، كيف وهو مصادم أيضاه لقوله تعالى: (وعنده مفايح الغيب لا يعلها إلا فو) [الأعام: 59ا.: وقوله تعلى: (وقل رب زذيي علتا) [طه: 114].

وقوله تعالى: (ولو كنت أضلم الغيب لاستكترت من الخمر وما مسني السوء) (الأعراف : 188]الاية.

وقوله تعالى: ان الله عنده علم السياعة) [لقمان: 34]) الآبة.

وعلى القول بأن الله تعالى اعلمه مفاتيح الغيب فليس علم إحاطة كعله تعالى، وهو مصادم أيضتا للاحاع على آن سر القدرلم يعلمه ولا يعلمه نبي مرسل ولا ملك ولا غيرهما من هو من موالف العقول، وهلزم أن يكون علمه كل مساويا لعلم الله تعالى ومماثلا له لى الإحاطة والحقيقة، قلزم حدوث علمه تعالى للسائلةه لأنه يجب لأحد العلين ما وحب للآحر، بل ويلزم سائر لوازم العلم الحادث من العرضية والافعقار وغيرهاه ولا يجاب بالاحاف بالقدم والحدوث، لأن القدم والحدوت حارجان عن حقيقة العلم والحقيقة لا تحتلف بالعوارض، وأما الأحاديث الموهة حلاف تلك القواطع فوولة، أما عدم ادعاء المساواة لعلم الله كأن يقال: إن النبى 23 علم علم الأولين والآحرين فلا بمعع؛ لأن ذلك ليس مسعلزما لمساواته لعلم الله تعالى والإحاطة من كل ومن الوى ما يرد به على هنا القائل ايضتا ما ورد في الحديث من آنه 3د يلهم في الآحرة محامد بد ها الله ن لم يكن الهمها قيل، لكن شيخ شيحتا بالغ لي القول بتكفيره واللى يظهر عدم التكفيره لأن هذه اللوازم بعيدة لا يقول ها هذا القاتل مع آن لازم المنهب ليس ملهب، حصوصتا إذا كان اللازم بعينا. اتتهى منه بلفظه.

ولد نقل تلميله العلامة الصبان أوله وآحره وحذف وسطه من قوله: كيف وهو مصادم أيضا الى قوله: لكن شيخ شيختا وذلك في حاشيته على الشرح الصغير للملوى على السلم الملكور وافره والقدر: قال الشيخ الكاني: وفيه بحان: أحدها: في قوله: وهو مصادم أيضتا للاجاع على آن سر القدر لم يعله ولا يعلمه نبى مرسل ولا ملك ولا غيرها، فاته خالف كما في نصوص الناس من أن الذى لم يعلمه ولا يعلمه احد القدر لا سره.

قال النووى فى وشرح مسلم فى ككاب القدر ما نصه: القدر سر من أسرار الله التى ضريت من دونها الأستار، اححص الله به وحجيه عن عقول الخلق

مخ ۲۲۹