194

رسائل

ژانرونه

============================================================

وسهل ابن سبعين وصفاته: وعند الافرنج: هو كتاية عن اللاهوت، وبالحخصوص في عيسى، هو التور الذي أهبطه الى الأرض، وهو واحد بالموضوع كثير بالقول والحيفة، وبالعكس إنا تشئص المظهر الحر وبالجملة مناهب الإفرنج خسة، التبيهة منها هى القرية من الفلسفة وكلها كلم في النور، وتعظه وغير هذه الخمسة لا تصلح لشيعه ولا يصاح الكلام فيها لحكيم ولا سم والقوم على فلسفة أفلاطون عاكفون، وهم لا يعلمون، وأعوذ باظه من دين لا يعلم فيه قصد اللى ولا تحرر فيه قوة نبيه ومراده فاعلم النور ها نور الدين فاعتقد آنه من خواص الدين، واشكر مالك يوم الدين.

تفثات صدر بعض الناكرين كان قد كظمها، صيفها فصل المقال، ومدلولها نوره شجر نور الخلد، حيث المحل والحال تحض على اللى وتصد عن اللاهى قلت: ذكر الله كمة لا يعقلها الا ضير الصديق.

ذكر الله نوره ولكن لا يصره إلا نور حدقة البصيرة.

ذكر الله نسمم حضرته، ولا يدركه الا صديق: ذكر الله نعمته الأصلية، وطريق جنته الآجلق وعين جته العاجلة حال الذاكرين رالسحة اتفاس الذكر، ولا يشمها منهم الا متيب أو مدرك.

ذكر الله عبادة ملايكه، وسبب قر3م ذكر الله حيره المعتبر ذلك الله عقل مستفاد.

ذكر الله تيجة مقام الإحسان ذكر اله نتيجة مقدمتها الإيمان وبرهان قياسها الاخلاص، ذكر الله روح منفصل يحفظ الروح المتصل، فإذا اتصل كان الوصول: ذكر الله لنة لا يكفيها أحد.

ذكر الله استرواح الأرواح لعالمها وسلمها المنتسب.

ذكر الله باب الفكر التافع، وذلك الفكر باب التطلع الكاشف، وذلك التطلع باب التصفح الصادق، وذلك التصفح باب الاتصال الثابت، وذلك الاتصال باب الخلافة الكاملة، وتلك الخلافة باب الحرية، وتلك الحرية باب الشأن الثابت، وذلك الشأن باب الكته، والباب الذي يلى هذا ورد الأمر بصده وجاء النهى عن فتحه، وقد فتح بالالزام

مخ ۱۹۴