============================================================
وسقل ان سبعين البطانية والظهارية والحقالق الجحسمانية والروحانية، واجبروتية واللكوتية، والنفسانيق والنورانية، وهى أوصاف القيام بحقائق الصلوات التى رصف أهلها بالدوام لنوام المداومة عليهاه والحافظه عليهاء قال الله تعالى: الذين فم على صلاتهم دايمون [المعارج: 23ا، فدوام صلوات المدلومين بنوام دسومية الداتم فدوامهم بالى وصلولتهم له بالى وتفرهم الى الله بالى هرة القيام بامحال أوامر اللى والخلوص عما سوى اللى والسساع من اللى والمشاهدة للى والحضور مع الى وملاحظة الأنفاس والخطرات حذرا من لفتة لغير اللى فهو في معراجه آحتا من الله فيض الى وتزل رحه الى وأفعال كراتم اللى ومواهب اى وعطايا اللى فتوجهه اقبال معراجى، ورحوعه افضال توالي فهو حالع ما أفاض الله تبارك وتعالى عليه من حلل الإنعام والافضال والإكرام على عباد الى كاسيهم أثواب رحمه اللى متوجم يتيجان الكرات مزينهم بأثواب المرحبةه وحزيل الغنائم فهو في عوالمه السمائية نور افاضى بسطى، وفي حوالمه الأرضية لطيف روحاني، وهيكل جساني، فيتصرف النفس في ساير حواله الأرضية والسمائية اعنى النفس التقى الزكى التقى الصفى الوفي النورى البهي، ويرتقى في المقامات القدسية والدرجات النورية، فمن غليت عليه الصفات الابراهيية أتى بصلاة الجسم والنفس والصدن قكان مسلا، ومن غلت عليه الصفات الوسوية آتى بصلاة القلب فكان مومتا، ومن غلبت عليه الصفات العيسوية أتى بصغات الروح فكان عيسويا ، ومن غلت عليه الصفات الحمدية أتى بصلاة السر مع الصلوات المذكورة فكان محمدياه ومن شلعه العناية الاصطفائية والسلايكة الاحصاصية جعت له صلوات لطاتفه الطورية، التى وصفناها في ضمن صلاة حقيقة الاحفائية الروحية السرةة التوحيدية، فكانت صلاته صلاة واحدة، فكان محمديا اسمديا عبداتيا ربانيا، فإنا صلى صلاة واحدق، أو سيح تبيحة واحدق او قال: لا إله الا اللى مرة واحدقه أو ذكر الله بذكر من آذكاره دفعة واحدق صلى بصلاته، وسبح بتسبيحه وذكر بذكره جيع عوالمه وأطواره من الأرضيات والسائيات والنورهات، والحجابيات ولللكيات والملكوتيات والجبروتيات، والروحانيات تفضلا وتكرما من رب الأرضين والسموات، فهله صلاة من تحقق فى أوصافه الحدية وأئصف بنعوت الأحمدية، فكان من الموحدين المقريين، المحصوصين بالمحية من اكرم الاكرمين وأرحم الراحمين مع آن الصلوات التى وصفتاها قد ياي العبد بمجوعها، وكد ياي بصلاة بعض أطواره دون بعض، فيتعذر جمع المموع فيهن على من لم يصف بحقيقة التوحيده فان الموحد المحمدى الكامل ممكن فى مقاماته بما حصه من الميراث النبوى المحمدي، فيتصرف في عواله كيف شاء وحيث شاعه فيشهد الاكوان المفترلة كوتا واحلاه وتجمع له للمفترقات لي قيقه واحدق فهو بين صو وحو، ففى صوه مظر ويسمع، ويتصرف لى الأكوان بنور، وفى حوه وفتاله عن نفه وعدمه لرمسه پنغظر بالى ويطى باظى وحصرف بالى فصلاته له باطب وذكره لله بالل وساعه لله بالل فهو لا يتصرف إلا باللى ولا ينطن الا باللى ولا يع الا بالله من الله قهو غريق في بحر كان معدوم بين الأكوان.
مخ ۱۲۴