169

د جهمیانو او زندیقانو په وړاندې ځواب

الرد على الزنادقة والجهمية

پوهندوی

صبري بن سلامة شاهين

خپرندوی

دار الثبات للنشر والتوزيع

د ایډیشن شمېره

الأولى

شك الزنادقة في قوله تعالى: ﴿وَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشْرَكُوا﴾ ..............٧٢ شك الزنادقة في قوله تعالى: ﴿وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يُقْسِمُ الْمُجْرِمُونَ مَا لَبِثُوا غَيْرَ سَاعَةٍ﴾ .......٧٣ شك الزنادقة في قوله تعالى: ﴿يَوْمَ يَجْمَعُ اللَّهُ الرُّسُلَ فَيَقُولُ مَاذَا أُجِبْتُمْ﴾ ...................٧٥ شك الزنادقة في قوله تعالى: ﴿وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ﴾ .....................................٧٦ شك الزنادقة في قوله تعالى: ﴿سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ﴾ ....................٨٠ شك الزنادقة في قوله تعالى: ﴿أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ﴾ ..........................٨٢ شك الزنادقة في قوله تعالى: ﴿لَيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ إِلاَّ مِنْ ضَرِيعٍ﴾ .............................٨٣ شك الزنادقة في قوله تعالى: ﴿وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لا مَوْلَى لَهُمْ﴾ ...............................٨٤ شك الزنادقة في قوله تعالى: ﴿إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ﴾ .................................٨٥ شك الزنادقة في قوله تعالى: ﴿وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ﴾ ..................٨٦ شك الزنادقة في قوله تعالى: ﴿إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ﴾ ..........................٨٨ شك الزنادقة في قوله تعالى: ﴿الْيَوْمَ نَنسَاكُمْ كَمَا نَسِيتُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا﴾ ...................٨٩ شك الزنادقة في قوله تعالى: ﴿وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى﴾ ................................٩١ شك الزنادقة في قوله تعالى: ﴿إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى﴾ .................................٩٢ مناظرة الجهم للسمنية................................................................٩٣ اعتماد الجهم على ثلاث آيات من المتشابه.............................................٩٥ تفسير الجهمية لجعل بمعنى خلق والرد عليهم..........................................١٠١ بيان ما فصل الله بين قوله وخلقه...................................................١٠٨ الكلام على واو الثمانية...........................................................١٠٨ بيان ما أبطل الله أن يكون القرآن إلا وحيا وليس بمخلوق.............................١١١ الكلام على لفظة: لعمري........................................................١١٣ الرد على الجهمية في تسمية القرآن شيئًا............................................١١٥ الرد على الجهمية في تسمية القرن محدثًا............................................١٢١

1 / 174