168

د جهمیانو او زندیقانو په وړاندې ځواب

الرد على الزنادقة والجهمية

پوهندوی

صبري بن سلامة شاهين

خپرندوی

دار الثبات للنشر والتوزيع

د ایډیشن شمېره

الأولى

الفهرس ... فهرس الموضوعات الموضوع الصفحة مقدمة التحقيق.................................................٥ أحمد بن حنبل إمام السنة........................................٦ أصول البدع أربعة..........................................................٨ لماذا هذا الكتاب؟..........................................................٩ هل يكفر الجهمية بأعيانهم..................................................١٢ الإشكال في هذا الكتاب..................................................١٥ الأدلة على صحة نسبة هذا الكتاب........................................١٧ ترجمة الإمام أحمد ﵀..............................................٣٠ ذكر شيء من محنة الإمام أحمد...........................................٣٦ مقدمة المصنف ﵀................................................٥٥ باب بيان ما ضلت فيه الزنادقة...........................................٥٨ تعريف الزنادقة والزنديق...............................................٥٨ شك الزنادقة في قوله تعالى: ﴿كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ﴾ .....................٦٠ شك الزنادقة في قوله تعالى: ﴿هَذَا يَوْمُ لا يَنطِقُونَ﴾ ........................٦١ شك الزنادقة في قوله تعالى: ﴿رَبَّنَا أَبْصَرْنَا وَسَمِعْنَا﴾ ........................٦٢ شك الزنادقة في قوله تعالى: ﴿فَلا أَنسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ﴾ .....................٦٤ شك الزنادقة في قوله تعالى: ﴿مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ﴾ .......................٦٥ شك الزنادقة في قوله تعالى: ﴿خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ﴾ .........................٦٧ شك الزنادقة في قوله تعالى: ﴿رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ﴾ ......................٦٨ شك الزنادقة في قوله تعالى: ﴿وَإِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ﴾ ...............٦٩

1 / 173