د داسې کسانو مغالطو ته ځواب چې نورو ته په غیر الله مرسته غواړي
الرد على شبهات المستعينين بغير الله
خپرندوی
مطبعة دار طيبة-الرياض
د ایډیشن شمېره
١٤٠٩_١٩٨٩م
د خپرونکي ځای
السويدي
ژانرونه
عقائد او مذهبونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د داسې کسانو مغالطو ته ځواب چې نورو ته په غیر الله مرسته غواړي
احمد ابراهیم عیسی d. 1327 AHالرد على شبهات المستعينين بغير الله
خپرندوی
مطبعة دار طيبة-الرياض
د ایډیشن شمېره
١٤٠٩_١٩٨٩م
د خپرونکي ځای
السويدي
ژانرونه
١) أخرجه الطبراني – كما في مجمع الزوائد – ١٠/١٥٩ عن عبادة بن الصامت، ورجاله رجال الصحيح غير ابن لهيعة وهو حسن الحديث. اهـ. وابن لهيعة قد اختلف العلماء في الاحتجاج بحديثه فمنهم من صححه ومنهم من ضعفه، ولعل الراجح من أقوالهم الاحتجاج بحديثه في الشواهد والمتابعات. وقد اعترض البكري على شيخ الإسلام ابن تيمية إيراده هذا الحديث، زاعما عدمصحته. فأجابه شيخ الإسلام بما حاصله: هذا الخبر لم يذكر للاعتماد عليه، بل ذكر في ضمن غيره ليتبين أن معناه موافق للمعاني المعلومة بالكتاب والسنة، كما أنه إذا ذكر حكم بدليل معلوم ذكر ما يوافقه من الآثار والمراسيل وأقوال العلماء وغير ذلك، لما في ذلك من الاعتضاد والمعاونة، لا أن الواحد من ذلك يعتمد عليه في حكم شرعي. ولهذا كان العلماء متفقين على جواز الاعتضاد والترجيح بما لا يصلح أن يكون هو العمدة من الأخبار التي تكلم في بعض رواتها لسوء حفظ أو نحو ذلك. وبآثار الصحابة والتابعين، بل بأقوال المشايخ والإسرائيليات والمنامات مما يصلح للاعتضاد.=
1 / 17