Ama
وماه
Mah ، وهي كلها معبودات أنثوية قديمة تشتمل ميم الأمومة في أسمائها، وفي أسماء المعبودات من أمهات الآلهة في الأسر الثالوثية المعبودة، نجد «م» الأمومة والضم والحنو أساسا في تركيب أسماء هذه الإلهات، التي تدخل معها كضلع في أسرة ثالوثية، تتركب من أب وأم وابن، «فأفروديت» الرومانية كانت «ماري»
Mari ، وفي سوريا القديمة كانت الأم والزوجة الإلهية هي «ميرها»
Myrha ، وفي اليونان كانت «مايا»
Maia ، وفي الهند أيضا «مايا»، وفي المسيحية مريم أو ماريا
Maria
و
Meriam ... إلخ، وباعتبار حرف ال «م»، أصلا صوتيا، يعطي معنى الضم والحنو، والأمومة، لو طبقنا عليه التفعيلة من «أم» يصبح «أمانا»، والكلمة «أمان» تتركب من ملصقين: «أم» التي تعني الأمومة، إضافة إلى «آن» فيصبح الأمان أمرا مستمرا دائما، يعود أصلا إلى أمن الوجود في دفء حنان الأم، أو الآلهة الأم.
والنبي محمد
ناپیژندل شوی مخ