ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
حليلتك الأولى إذا فخرت مصر
فمن مائها رويت شعرك ريقا
وفي روضها شبت قصيدتك البكر
هنا تحت هذا الأرز تحت جلاله
وتحت غصون قد تفيأها الدهر
سجدت خشوع القلب في ريق الصبا
تناجي لهاث الأنبياء وقد مروا
فكم وقفة في بعلبك وقفتها
تراقب مسرى البدر تتبعه الزهر
كموكب جن قد أطل من الفضا
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۴۳۵ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ