د نړۍ ادب کیسه (برخه لومړۍ)
قصة الأدب في العالم (الجزء الأول)
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د نړۍ ادب کیسه (برخه لومړۍ)
زکي نجيب محمود d. 1414 AHقصة الأدب في العالم (الجزء الأول)
ژانرونه
قد أتعالل وما بي من علة، ولكن ليعودني جيراني، وتعودني أختي،
11
وستهزأ إذ ترى أطبائي، لأنها تعلم كامن دائي.
دار أختي!
ليتني كنت بوابا لدارها، فإن أغضبها ذلك نعمت بسماع صوتها في غضبها، ووقفت أمامها موقف الطفل ممن يهابه إجلالا.
بل ليتني كنت أمتها السوداء التي تلازم خدمتها، إذن لملأت عيني برؤيتها وسعدت بالنظر إلى محاسنها.
بل ليتني كنت خاتمها في إصبعها، أو عقد الزهر يطوق عنقها، ويداعب صدرها.
ولكن هل في هذه الأماني غناء؟
لخير لي أن أركب النيل، وأندفع في تياره، وأحج إلى بيت الله في ممفيس، وأضرع إليه أن يوفقني لرؤية أختي.
إذا قدمت خفق قلبي، وطوقتها بذراعي، فشعرت بالسعادة في أعماق نفسي.
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱٬۴۳۵ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ