149

د نړۍ ادب کیسه (برخه لومړۍ)

قصة الأدب في العالم (الجزء الأول)

ژانرونه

وعرائس الجن المقدسات لها حماة،

ووجهها في حرز هيهات لإنسان أن يراه،

إلا رجلا شق الطريق مصعدا،

لا يبالي نصبا مضنيا وقلبا مجهدا،

حتى يبلغ بالبأس ذاك المرقدا.

قبر

ها هنا دعهم يرقدون، إنهم بالذكر خالدون

قد قضوا في سبيل «تيجيا»

108

وهم على الرماح قابضون،

ناپیژندل شوی مخ