147

د نړۍ ادب کیسه (برخه لومړۍ)

قصة الأدب في العالم (الجزء الأول)

ژانرونه

وهذه أمثلة من شعره:

موتى الإغريق في ترموبولي

إن صرعى «ترموبولي» لمن العظماء الأمجاد،

فما أشرفها نهاية، وما أسماها غاية!

رقدوا هنالك تحت مذبح، إذ لا تشق لهؤلاء اللحود،

ولا يغشى مراقدهم الراثون النائحون،

إنما يحج إليهم الذاكرون المادحون،

فلله ما أعظمه من قربان مجيد،

لن يطمسه الصدأ، ولن يفنيه الزمان المبيد!

قدست أرض باتت للأبطال مستقرا ومراقد؛

ناپیژندل شوی مخ