137

د نړۍ ادب کیسه (برخه لومړۍ)

قصة الأدب في العالم (الجزء الأول)

ژانرونه

ولكنها كالبحر، قد تسكن في هدوء رحيم،

كالبحر في الصيف، هو للملاحين بهجة لا تحد

ثم قد ينقلب السكون إلى جنون،

فيدوي بموجه دوي الرعود،

مثل هذه المرأة تحنو على ذوي قرباها،

وطبعها شبيه باليم في تقلبه. •••

وأخرى تراها نحلة في دارها ؛ فطوبى لحائزها!

لن يجد اللوم في أخلاقها مستقرا

فهي تجعل الحياة منتجة خصيبة،

وتنجب من بنيها كل مجيد نبيل،

ناپیژندل شوی مخ