قېصر اصفر
القيصر الأصفر: ومسرحيات أخرى شرقية
ژانرونه
وتأملت الكل حوالي،
وكانت تعمل في صمت،
تعمل في صمت،
لا يعنيها العدل أو الظلم،
ولا يعنيها الميلاد أو الموت.
شيء واحد راح يلح علي في تلك اللحظة؛ أن أخرج من ممالك الصين، أن لا ألقى قيصرا أصفر ولا أضطر للعمل معه، وبكيت لأن حياتي لم تكن إلا رحلة من مملكة إلى مملكة، من حطام أتركه ورائي إلى حطام أراه أمامي! في كل بلاط غدر وخيانة، في كل نظام ختل ورياء، ذل وهوان، وعذاب وعقاب. والكلمة للأوغاد السفاحين، للقتلة والدجالين؛ لصوص الأرض لصوص العدل لصوص القوت المحتالين.
الرجل :
وكلماتك؟ ألم تستطع كلماتك أن تصلح أميرا أو وزيرا؟
العجوز :
كانت تهرب كقطيع مذعور من أنياب ذئاب، كحمام غادر عشا دهمته نسور وأفاع. لا بد أنك تكتم حتى الآن سؤالا يضنيك: من أنت!
ناپیژندل شوی مخ