============================================================
16 الباب الاول 11(2)-1 (1 فى فضل الكتابة والكتاب()، وما جاء في ذلك من الآيات (2) المحكمات ، :1 41)(5) اله.
3س.4.
والأخبار المرويات، وذكر جماعة من (3) كان(4 يكتب للأنبياء4) من (5) الانبياء عليهم السلام ، ونعت أسماء من كان متسما بها من كتاب الخلفاء وعلماء 1 -(7) ا1 5 الإسلام (4 ب1، ونبتدى(6) بما يجب على الكتاب ولهم ، وإشارة(2) إلى
(9) 1 (4) ما يكمل به في الخدم تأدبهم (4) إلى ما يتعلق بذلك ويتصل ، ويأخسذ(ه)6 (04 عضه برقاب بعض ولار يكاد ينفصل: الباب الثانى (170 1111 في ذكر مصر ، وفى أى إقليم هى (11من المعمورة(1)، وطولها، وعرضها ، 1 ((14): ال.
10وحدودها، وصفتها، وسبب تسميتها مصر، وماجاء من ذكر فضلها (12 فى الكتاب 13) العزيز، والكلام على نيلها،(12 ومبدأه، ومنتهاه، وطوله ، وما انفرد به عن آنهار (13 الأرض12)، وابتداء زيادته، ووقت نهايته، وحين نقصه ، وماشهدت به الآخبار 111 النبوية من فضلها ، واول من قاسه، (11 وما استقرت عليه الحال في مقياسه1 (11) نقلا عن س 4 511 غو 2 ب 1؛ والعبارة مطموسة فى الأصلغ (2) فى الأصل " الأبواب" والصواب وارد فى الفصل الأول مصححا فيما بعد بالمقن (3) م2 11 " ن" (4-4) نقلا عن غو 2 ب 3؛ وهى مطموسة فى غ؛ وفى س4 5431 م112 يكتب الأنبيا" (5) فى الأصل "عن" ولعل صوابها "من" كما سيرد فى عنوان الباب الأول -راجع مابعد (1) محرفة وبعض نقطها ساقط فى م 2 ا1 (7) الواو ساقطة من م * 21؛ راجع الحاشيتين رقم 6 ص 61 8) س981 بآدبهم" م212 " تاديهم* (9) كذا بالأصل ، والهاء زائدة كما يتضح من السياق (10)م*31 فلا" (11 11) ساقطة منم (13 13) ساقطة من س غو) (12) م 613* فضايلها* والضواب أن ترسم الكلمة الأولى من العبارة " ومبدئه "
مخ ۹۰