89

============================================================

4 عنه فيها قلمه؛ ولذلك صنفت هذا الكتاب فى قوانين الدواوين ، وجعلته وافيا (1) بمقصود الطالب ، متكقل (1) ببلوغ الغرض1] للمستكتب(4) والكا االلب والكاتب،..

9 (3)11س وبجادته سحايب الأقلام، بصوب (3) الكلام ، وأخجل روضه النساضر، إلعان الناظر ، واطردت فيه جداول الفضايل ، فافم لسانها المناضل ، خاطر المهاظر (4) ، وانتظم عقود عقول الرجال، فاضطر لسان العذول(5) إلى () التمثل (*) 4 401 بقول حبيب الشاعر: .

يقول من يقرع اسماعه كم ترك الأول للآخر 1 (1 وحسب كافة الكتاب (1من هذا الكتاب1) أنه من ن اجل درجات (8 نجلتهم (4)، وأنفس عادات سعاداتهم ، فليتمسكوا بأهداب آدابه ، وليدخلوا إليها 99 :(10) بالوقوف على متفرق (6 ابوابه، وهى (10) : (1)(1 .) ساقطة من م (2) 14 ب 23. ب 8150 " المستكتب () فى الأصلغ "بصوت *، والصواب الذى تستقيم به العبارة واضح فى م (4) فى الأصلغ * الناظر"، والصواب فى س 3 ب "5 غو4 5116 ب:512150 و ص3، 11 (5) فى الاصلغ وفى و ص3 " العذر" ؛ ب 13150 " العدو" وقد يستقيم ب*ا المعنى ؛ وفى س 3 ب 2 05 غو 2 1 512 م 1 ب 26 "العدول" ، والمقصود " العتول " وهو ما أخذتا به فى النص (2) ساقطة من غ ، وواردة فى س ى غوى م يب و (7) ساقطة من غ؛ وفى س غو و 5 التمنيل" ؛ وفى م 1 ب 7* * التمثل وهو الصواب (8) س 3 ب 67م 9 ب529 تحاتهم " ؛ ولعل الصواب "نجابهم (9) م1 ب 38 و متفرع، 10)م * وهى عشرة

مخ ۸۹