وهي التي قصد النبي بقوله
هي ما عليه أنا وكل صحاب
|
قد غاظ عباد القبور ورهطهم
توحيدنا لله دون تحاب
عجزوا عن البرهان أن يجدوه إذ
فزعوا لسرد شتائم وسباب
وكذاك أسلاف لهم من قبل كم
نسبوا لأهل الحق من ألقاب
سموا رسول الله قبل ( مذمما
ومن اقتفاه قيل : ( هذا صاب )
الله طهرهم وأعلى قدرهم
عن نبز كل معطل كذاب
الله سماهم بنص كتابه
حنفاء ) رغم الفاجر المرتاب
|
مخ ۵۰