القسو الاول في بهدعه السرونه ماهالرحمابحم وبه ثقي، ربي انعمتفرد البلاغسة قال فخر الدين آبو طاهر محمد بن حيدر البغدادي سألت، أطال الله مدتك، وأدام نعمتك، وحرس دولتك، عن البلاغة. والبلاغة ليست ألفاظا فقط، ولا معاني فحسب، بل هي أالاظ يعبر بها عن معان، ولكن ليس كما اتفق، ولا كيفما وقع، لأن اذلك لو جرى هذا المجرى، لكان أكثر الناس بليغا، إذ كان أكثرهم ايؤودي عن المعاني التي يولدها بألفاظ تدل عليها، لكنهم يخرجون اعن طريق البلاغة، ومنهاج الكتابة من وجهين، أحدهما : أن تكون الألفاظ مستكرهة مستوخمة، غير مرصوفة ولا منتظمة . والثاني : أن تكون كثيرة يغني عنها بعضها، ويمكن أن يعبر عن المعنى الدال
اعلى أنه ذهب قوم إلى أن تكثر(1) الألفاظ المرصوفة في بعض المواضع داخل(2) في البلاغة ، وذلك إذا كان موضع يحتاج فيه إلى
ناپیژندل شوی مخ