لقائي وأنا الزهر
يموجون بساحاتي
ويزهو بهم القصر
ولكن بين جنبي
هوى أولى به مصر
الفصل الثاني
في مدينة سوس الفارسية (في حجرة فارسية فخمة مفروشة بثمين الطنافس ومملوءة بالوسائد من الحرير المختلف الألوان، وقد زينت زواياها بالرياحين الكريمة، الملكة ووصيفتها تتي في الحجرة المذكورة ...)
الوصيفة تتي (وهي تصلح رأس الملكة وتمشط شعرها) :
تبارك الذي خلق
أقولها ولا ملق
ناپیژندل شوی مخ