133

لقائي وأنا الزهر

يموجون بساحاتي

ويزهو بهم القصر

ولكن بين جنبي

هوى أولى به مصر

الفصل الثاني

في مدينة سوس الفارسية (في حجرة فارسية فخمة مفروشة بثمين الطنافس ومملوءة بالوسائد من الحرير المختلف الألوان، وقد زينت زواياها بالرياحين الكريمة، الملكة ووصيفتها تتي في الحجرة المذكورة ...)

الوصيفة تتي (وهي تصلح رأس الملكة وتمشط شعرها) :

تبارك الذي خلق

أقولها ولا ملق

ناپیژندل شوی مخ