============================================================
1 تهرة الإنشاء وكان المجلس العالي القاضوي الكبيري العالمي الكاملي المتصرفي المنفذي السلاحي خليل ابن الكويز المؤيدي: ادام الله تعالى تعمته: ممن تسلسل البحث في اخلاصه وصح فانتطعت البحوث، واقترس كواسر الكتاب بين غايات الأقلام بأنامل أعظلم سطوة(1) من الليوث: ولازم خدمثنا الشرينة غورا ونجدا: وحرا (2 وبردا. وبغدا وقريا، وسلما وحربا(2)، وهو ميمون النتيبة مبارك الطلعه: سعيد الحركة في كل ذهاب ورجعه: إن أطلق لسان قلسه لم يدر لسان قلم في ثغر محيره: او ناظم الحشاب في ديوان افلهر ما وروه من الابهام فيا لله ما اشعره، ولقد ملك بيده البيضاء رق السعلور السود فهي له من جملة العبيد، ولكن ما منهم إلا صواب وموفق ومبارك وسعيد.
فلذلك رسم بالأمر الشريف العالي المولوي السلطاني السلكي المؤيدي السيفي: لازال الصلاح متترتا بأوامره، والأقربون يرفلون في خلل إنعامه، والديوان الشريف يغازل بخن ناظرد: ان يتوض للمشار إليه نظر الديوان الشريف المغرد السلطاني على اجمل العوائد: واكمل التقواعد، علما بأن المفرد لا يناظر إلا بمنرد مثله، وتبتنا أنا بحمد الله تعالى ما (3)001 نضسع الشيء إلا في محله : لأنه الناظر الدمي بزداد به وجه الزمان (3) حاسنا : والكاتب الذي كم ارانا رديني قلمه في صدور أوراق الكتاب معلاعنا، والحاسب الذي فكة الديوان من فروع أقلامه بما ثثره(1)، وجاء به يانغا على أوراقه فاكرم من غصيون اقلامه بهذه الدوحة (4 المثسرة. كم ارغم أنوف الحساب وقادها إلى الحق بمخازيميا، وحل ما عقدته من الباطل فشدت للموت حيازيمها، وشرفت اقلائها بريق المداد وقد ايتنت بقطع الرووس: ودفنت في توابيت الأدوية بعدما آدرجت في اكثان الطروس: تليباشر ذلك على ما عيد من صلاحه وبركته، وحن نظره الذي ما برح يدرك 21 شاو كل غامضي بيتظته. فإنه إن ساد وبالغ في الخدمة فمتا وإليناء وحقوقه القديمة ما (1) اعنلم معلوة : بر قا: هي أعظلم سعلوة.
(2) وبعدا وقربا، وسلسا وحربا: ها: وفربا وبعدا. سهلا وحزتا.
(3) الزمان : تو: ها: النهار.
(4) تمره: بر: اثمره.
مخ ۲۰۴