============================================================
145 تهرة الإنشاء لو كلف لغريب من القول لأتى(1) به على كنهه، او أراد الاعتذار عن قبيح لقمام (1) بالعذر عما جاء به وهب على وجهه. ولو تصدى لتهجين حسن لتدر يملا الطروس بذلك ويشحن: أو حاجج بالباعلل من يعرب عن الحق لنيض بحجة(11 واستمر
يلحن، فسبحان من أقدره على من تقضر عن إدراكه الافهام: وتعجز عن تصوره عقول الأنام. ولتد استعناه التلم من الكتابة خشية من عرض فضاتحه، وساله طي هذه العسحينة خونا من نشر قبائحه، فابى إلا إظهار المكتوم: ونف المختوم. فيا خجلتاه لما كتب، ويا نضيحتاه إذا لام الغاضل على ما جاء به وعتب. ولكنه جرى (4) 0:1 (4)1 خلف الجوادين السابتين، واقتدى بإمامتهما(2) الذي(1) اعترف حتى برق الآناق وسراب البتماع أنها ملأت الخافتين أبقاءما الله مدى الزمان: واسبق عليهما غطاء الغضل: وبلغهما غاية الأمالي يوم الخوف والآمان: وامتع بحياة منشئها الاحباب: ش واقر به أعين الاخوان، وبسط أثن الأصحاب: والمنا اجمعين جتب ما خفي علينا من عيوبنا، وستر عوراتنا وكشت خجب قلوبنا.
0(9) بسنه وكرمه(15) إن شاء الله تعالى(11.
34ب) وكتب شخص من أهل العلم إلي في هذا التاريخ يستفتيني في مطارحة وقعت بين1 .(7) فاضلين من أهل العلم والأدب وهي (2،: (1) لأنى: ها: أتى.
به: بر، قا: بيته* ولب، ق: تر: بحييه: (3) امامتهما: تو: امانيها.
(4) الذي : بر، قا: التي (5) بمنه وكرمه: ير: آمين.
(6) إن شاء الله تعالى: صاقط من قى. تو. بر: ها: امين..
(7) وكتب. وهي: ولا: وكتب إلى شيخنا العلامة اسيغ الله للاله في هذا التاريخ يمنتيه في مطارحة وتعت بين فاضلين من أهل العلم والأدب وهي " ها: وكتب إلى شبخنا العلامة تقي الدين ابن حجة...
وهي: علب: وكتب إل ميخنا العلامة رحمه الله ... وهي! قا: شخق إل المقر التتوي المشار إليه ني التاريخ المذكور يسثفتيه ،.، والأدب ومورة ما كتب: بر: وكتب شخيس إلى المقر التتوي ومسورة فتياء
مخ ۱۹۴