============================================================
144 ابن حية الحسوتن نافلة وفرفساء وسعى فب مراضي الله فزلزل ديار الكقر سماء وأرضاه(11، وضساعف ثواب 1(2)00 عمله المتبول، وانعلق بشكر لسان(1) العالم حتى يتشد ويتول: "السيد المالك الملك المؤيد سيف الدين شيخ حوى العليا وارفاها، وشيد الدين
:1 (3) 0 والدنيا ببيض ظبى(3) إن لم يضساو بها في الحرب امضاهاء، ثم كررت النظر فيها واستنهضت التلم للكتابة عليها حسب سؤال منشثها: ونك القلم من الخجل (4)10 6 راسه: وصعد بصريره الخفى آتناسه، وقال: هلست ممن يجيد في هذا التتريظ( عبارهء ولا ينيض بوصف ما جاء به هذا الرجل من متين كلمه الذي الجم الفحول فكانما القمهم حجارهه. فلقد ترقع قلشه في أرض قرطاس وسما: داتى ه من الرقيق بشيء(5) يحسبه الظمآن ما: وقذف الرعب في التلوب بذكر الوتائع
1(2) فورمت خونا وشكت مما قذف به ورمى. فلو وازنه(11 القيراطي لثتل في الحقيقة عليه: أو حام على جمى ابن أني حجلة لفر طائزا من بين يديه: او جل على ابن نباتة 12 سلاف(7) نظمه لم يثل: "الي بكاسك الأشهى إلي" : أو أورق زنده مع الشوي لأحرق 10( (8) قلبه ولم يستحن منه شيء، أو عاصر ابن الساعاتي لم يتلذ(0) بطيب المنام. أو جارى النتسير الحمامي لألتمى شعرد في سراب الحمام، أو تقدم لزمان أبي تمام وناظلمه لعلم 15 الناس أنه غير لبيب، وقال له علماء البديع: "هذا ضدك يا حبيبه: او ابن حجاج 11(4)1 لأظهر فساد عقله (9) السخيف، ورمى بجميع ما قاله في الكنيف: فهو أولى منهم بما (11) (10 جره الفضل وجذب، واحق وإن اشتهرت فضيائلهم "أن يشهر(10) بالادبه(111: فإنه (1) ما يين النجمتين ساقط من بر: (2) بشكر لسان: ملب: بشكره.
(3) كذا ني النسخنين ملا وتوة ق: فلى: بر: ففياءفا: غلي 4) التفويظ: بر: التقريفس من الرقيق بشيء: ها: بشيء من الرقيق.
(5) (2) وازته:ق: قارته.
سلاف: ها: سلافة.
(2) (،8) يتلذ: ها: يلتد.
(9) عقله: ساقط من طب.
10) يشهر:ف: ثو، پر: پشته.
(11) ما بين النجمتين ساتط من ملب،
مخ ۱۹۳