============================================================
61ظ وقام [ القاضي] كريم الدين [ الكبير) فيها مع الشيخ // فتخ الدين، واعتصب له على القاضي بدر الدين، فاحتاج إلى عمل ذلك، وعرض بذكره فيها: تمناها وما عقد التمايم وشاب وحبها في القلب دايم فاين مجيره من جسور حاكسم وكم لحظها فقضى عليه علمت، فقال: ماذا فغل عالم ؟
وطارحها الغرام بها فقالت: وله أيضا : فحبل ودادهم بالي صرفت الناس عن بالي علقت آمالي و حبل الله مسعتصمي فاق ذلك السالي(1) ومن يسل السورى طرا ولا مسيلي لذي مسال لا وجهي لذي جاو وله ايضأ مما صنفه من كتاب " بشرى اللبيب في ذكر[ى] الحبيب" من الغزل في أوايل القصايد الذي نظمها وتحرتها الناس، وأخذتها جماعة كثيرة، وربما كتب منها نسخ ، فمن ذلك في حرف الهمزة : يا خليلي ليلة الجوراء مسا احتيالي في المقلة الحوراء كسل داه بها لدي دوائي ودوائي بغيرها عين دائي 62 ووسقتفي فسما عدت حية القلب وقالت: صبرا على بلوائي إن كل الجمال تحت لسوائي قلت : كل الغرام تحت لوائي حرف الباء: صببت إلى بارقي بالابرقين صبا ابكى لواعجه مر النسيم صبا حرف الثاء: (1) كذا؛ وفي الصفدي، الوافي (1 :303) واعيان (38326) - "قإني عنهم سالي".
مخ ۲۱۸