نزهت الارواح

شهرزوری d. 687 AH
196

نزهت الارواح

ژانرونه

انزننة الارواح (أخبار أرسطاطاليس بن نيقوماخس الحكم) ج -1

صغيرا -1] و بنتا صغيرة6 ومالا كثيرا وعبيدا وإماء كثيرة غير ذلك ؛ و جعل وصيه انطيطرس وجماعة معه من أصحابه يعينونه خيره ثاوفرسطسء فى المشاركة فى الوصية والتديير معهم إن سهل ذ لك عليهم ، وصتف * كتبا كثيرة تحو مائة كتاب ، وذكروا آنه صنف" غير هذه المائة كتبا آخر منها ما وقفنا عليه، وهى الآن موجودة بايدي5 الناس نحو عشرين كتابا ، ثمانية اهى الكتب المنطقية ، وثمانية هي/189 الكتب الطبيعية ، و كتاب الأخلاق وكتاب السياسة المدينة ، وكتاب كبير10 فيما بعد الطبيعيات ، ويعرف بثاولوجيا1 ، ومعناه القول الإلهى وكتاب الحيل الهندسية، * و منها رسائل وعهود* ، ومنها ما انتهى الينا أسماؤها ولم نقف16 عليها وهى عدد كثير ، وهذله13 أفلاطون اعلى ما أظهره14 من الحكمة وصنفه من الكتب، فأجابه معتذرا : أما اناه الحكمة وورئتها فينبغى أن تمنحوها10، وآما آعداؤها و الزاهدون فيها فلن يصلوا إليها لجهلهم بماد، فيها ورغبتهم عنها، ونفارهم7) منها (1) زيد من عيون الأنباه1/ه (2) من عيون الأنباء، و فى الأصل : صغيران.

(3) من عيون الآنباء، ووقع فى الأصل وم وس : كثيرا (4) في م: الطسطرس ، وفى عيون الآنباء 0/1: أنطيبطرس ، ومثله فى تاريخ الحكماء لفطص 32 (5-5) ف م : اصحاب يعنونه وحرفوه بيطس (6) ف م و التدب (7) من س، وفى الأصل وم : شغل (4-8) ليس ما بين الرفمين فى م م

(9) ليس فى م (10) في م : كثير (11) فه م : بثالوخيا (12) ف م وس: الم يقف (13) فى م : عدد (14) من م وس ، و فى الأصل : اظهر(15) فم4 حوها (16) فه م : 4 (17) منم ، و فى الأصل وس : تعاديهم م 135

ناپیژندل شوی مخ