نزهة الأرواح (أخبار أرسطاطاليس بن نيقوماخس الحكيم ) ج -41 او إذا صعب عليهم شىء من آمور الحكمة أتوا ذلك الموضع وجلسوا ن اعليه، م تتاظروا فيما بينهم حتى يستنبطوا ما أشكل عليهم ويتضحا لهم اما شجر بينهم ، وكانوا يرون أن مجيئهم" إلى ذلك الموضع الذى فيه اظامه يذكي عقولهم ويصح فكرهم ويلطف أذهانهم ؛ وأيضا تعظيما 1188 5 له بعد موته وآسفا على فراقه . وكان كثير التلاميذ / من الملوك وأبناء الملولك وغيرهم ؛ منهم ثاوفرسطس* وأوديموسء والإسكندروس الملك الأفاضل المشهورين بالعلم، وأومينوس" و أسخولوس و غيرهم من المبرزين في الحكمة ، المعروفين بشرف الحسب0 و قام بعده مقامه فى تعليم حكمته التى وضعها و صنفها3، و جلس 1 على كرسيه ، وورث 1امرتبته ابن خاله ثاوفرسطس11 ومعه رجلان يينانه على ذلك ويؤازرانه12، يسمى أحدهما أومينوس12 والآخر أسخولوس*؛ وصنفوا كتبا14 في المنطق والحكمة ؛ وخلف 0ابنا (1) في م : ما يصح (2) فى م : محبتهم (3 - 3) ليس فى م (4) كذا فى تارخ الحكماء فقفطى ص 106 و عيون الأنباء1 /57، و فى م : باونوسطس (5) ف: عيون الأنباء : أوذيموس ، وله ترجمة فى تاريخ الحكماء للقفطى ص 9ه (6) له: ترجهة فى قاريخ الحكماء للقفطى ص0ه و عيون الأنباء، وفىم : الكسندروس.
(2) فى عيون الأنباه: ارمينوس ، وفى تاريخ الحكماء فقفطى ص90: ارمينس (*) له ذكر فى عيون الأنباء (ه) ف م : المبردين (10) ف م وس:: النسب (11-11) في م : مرتبه اي حالته باوفرسطيس (12) في م : يوازنه.
(13) فه م : ارمينوس (14) فه م تكتابا (15) العبارة من هنا إلى * صغيرة و*: صعيرا 194 ليست يم 1
ناپیژندل شوی مخ