إذا ما قحبة رفعث لنيك حملناها هنالك بالأيور ن مدور صلبر متين شديد الزهز ليس بذي فتور قال الأصصعي: وأنشدت محمد بن عمران قاضي المدينة، وكان اعقل من رأيت امن القرشيين:
ايها السائل عن منزلي نزلت في الحال علي نفسي ادو علي الخير من جاير لا يقبل الرفن ولا ينسي(1 ال من عني ومن عسوتي حتى لقد أوجغني ضرسي فقال: (اكتبها لي) ، فقدت له: (أصلحك الكه، إنماتروى هذه الأحاديث)،فقال: (ويحك: الأشرافي تعجبهم الملاح*) (فقال) وانشدته يومألرجلفي امراته: ق اليس لها حنن ولا بهجة من المهازيل الطوال السماج وداء في عارضها صفبة عان قدييه ضروع النعاع ضحك وقال في: (بيا أبا سعيد، ماتعجب المدح إل عقلاء الرجال).
قال أحمد الديفاشي: وانشدني الرشيد القوي، قال: اشدفي الفقيه الغزالي لبعض ادباء المغرب . وقد ترك الغفه والجد ومال إلى الهزل: وهي من عقلهم الذ واحلى ل لمساروا إلى الحماقة رسلا ويموتون إن تعاقلت. هلا وتهافتواز1) بحديثها في المجلس وقحدث الدنيا برغم المفلس
فذلوني عنالحماقة جفلا الو اقوا ما اقيت من حرقه العق عقي قافم بقوت عيالي ولغيره في المعنى: ق افوا الحماقة وازدروا بحقوقها وهي التي تبقى وفى يدها الغنى
مخ ۴۸