د عربي ژبې پیدایښت، ودې او بالغیدل
نشوء اللغة العربية ونموها واكتهالها
ژانرونه
كلمة لا بد منها
تصدير
نظرة عامة خاطفة في نشوء لغة قحطان
مصطلحات لغوية لا بد منها
اتفاق وضع أبناء العرب، مع وضع أبناء الغرب
ترتيب نشوء المفردات في أول وضعها
إثبات ما تقدم من كلام السلف
أوائل صيغ الفعل المزيد أو أوائل أوزانه
زيادة الأحرف على الأسماء
موسعات لغة العرب
ناپیژندل شوی مخ
القلب
الإبدال
اجتماع القلب والإبدال في الكلمة الواحدة، أو اجتماع قلبين فيها أو إبدالين فيها
التصحيف
الاحتباء في التصحيف أو الاحتباء
التصحيف الناشئ من تشابه رسم الحروف
التحريف
اجتماع التصحيف والتحريف معا
اجتماع التصحيف والتحريف والقلب والإبدال معا في الكلمة الواحدة
المعرب أو الدخيل في العربية
ناپیژندل شوی مخ
تصحيفات وتحريفات وتشويهات المعربات
تناظر العربية واليونانية
تناظر اللاتينية (الرومية) والعربية
تناظر الفارسية واللغات المندثرة القديمة للعربية
جواب على اعتراض بخصوص العربية الأولى والمتأخرة
تناظر اللغات السامية والعربية
تناظر اللغات السكسونية والعربية
منافع معارضة العربية بغيرها من اللغات
شروط الأخذ من لغة
الحرب بين الكلم العربية والغريبة
ناپیژندل شوی مخ
أي الدخيل الحديث يقتل وأيه يستحيا؟
موت كلم عربي وزواله واندراسه
أمثلة من الألفاظ المماتة أو البائدة
ما يعمر ولا يموت في هذه اللغة
أصول الكلم وتراكيب حروفها
أوزان العربية وصيغها
اتفاق أصول العربية مع اللغات اليافثية
تكامل1 العربية بوجوهها المختلفة أو اكتهالها
تذييل في أصل الحواري
موجز هذا الكتاب
ناپیژندل شوی مخ
خاتمة
أسماء بعض الحيوانات الواردة في هذا الكتاب
فائدة في الطيور الملقمة
كلمة لا بد منها
تصدير
نظرة عامة خاطفة في نشوء لغة قحطان
مصطلحات لغوية لا بد منها
اتفاق وضع أبناء العرب، مع وضع أبناء الغرب
ترتيب نشوء المفردات في أول وضعها
إثبات ما تقدم من كلام السلف
ناپیژندل شوی مخ
أوائل صيغ الفعل المزيد أو أوائل أوزانه
زيادة الأحرف على الأسماء
موسعات لغة العرب
القلب
الإبدال
اجتماع القلب والإبدال في الكلمة الواحدة، أو اجتماع قلبين فيها أو إبدالين فيها
التصحيف
الاحتباء في التصحيف أو الاحتباء
التصحيف الناشئ من تشابه رسم الحروف
التحريف
ناپیژندل شوی مخ
اجتماع التصحيف والتحريف معا
اجتماع التصحيف والتحريف والقلب والإبدال معا في الكلمة الواحدة
المعرب أو الدخيل في العربية
تصحيفات وتحريفات وتشويهات المعربات
تناظر العربية واليونانية
تناظر اللاتينية (الرومية) والعربية
تناظر الفارسية واللغات المندثرة القديمة للعربية
جواب على اعتراض بخصوص العربية الأولى والمتأخرة
تناظر اللغات السامية والعربية
تناظر اللغات السكسونية والعربية
ناپیژندل شوی مخ
منافع معارضة العربية بغيرها من اللغات
شروط الأخذ من لغة
الحرب بين الكلم العربية والغريبة
أي الدخيل الحديث يقتل وأيه يستحيا؟
موت كلم عربي وزواله واندراسه
أمثلة من الألفاظ المماتة أو البائدة
ما يعمر ولا يموت في هذه اللغة
أصول الكلم وتراكيب حروفها
أوزان العربية وصيغها
اتفاق أصول العربية مع اللغات اليافثية
ناپیژندل شوی مخ
تكامل1 العربية بوجوهها المختلفة أو اكتهالها
تذييل في أصل الحواري
موجز هذا الكتاب
خاتمة
أسماء بعض الحيوانات الواردة في هذا الكتاب
فائدة في الطيور الملقمة
نشوء اللغة العربية ونموها واكتهالها
نشوء اللغة العربية ونموها واكتهالها
تأليف
أنستاس ماري الكرملي
ناپیژندل شوی مخ
كلمة لا بد منها
عقدت هذا الكتاب على تسعة وثلاثين فصلا، وختمته بموجز هو بمنزلة خلاصة له، وقد توخيت ألا تكون هذه الفصول متناسقة في الطول، ولا في القصر، ليشعر القارئ بأن ما كان منها قصيرا يجد مثل موضوعه شيئا كثارا في تصانيف النحاة واللغويين الأقدمين على اختلاف عصورهم وطبقاتهم.
وأما الفصول الطوال، فهي من وضعي، فلا يصيب القارئ ما يضارعها في أسفار القابضين على اليراع؛ فأشبعت البحث قولا، وإن لم أقل كل ما كنت أود أن أقوله؛ لأن ما تعرضت له لم يذكره غيري، أو ربما يستغربه المطالع أو ينكره علي.
وقد تعودت سماع النقد، بل أقذع النقد وأقبحه حتى مردت عليه، فإن كان القائل مصيبا في قوله أو في بعض قوله أجبته، وإلا نبذته نبذ النواة، تاركا له الدهر ليؤدبه، فهو أحسن مؤدب لمن يأكل قلبه الحسد أو الحقد أو الضغينة أو ما تريد أن تسميه، وكفى.
الأب أنستاس ماري الكرملي
من أعضاء مجمع اللغة العربية الملكي
باسمه العظيم بعد حمد الله تعالى على آلائه وأنواره أقول ...
تصدير
هذا بحث لغوي، جريت فيه على الأسلوب الحديث، تمحيصا للحقيقة، ودفاعا عن اللغة المضرية ، وإيضاحا لما فيها من دقائق الأوضاع، وخفايا الأسرار، وغوامض الحروف وخصائصها، وبدائع الصيغ وأوزانها، وما فيها من مختلفات لغى القبائل، متوقعا البلوغ به إلى الحق، غير مبتغ أجرا ولا شكورا؛ إنما كل أمنيتي خدمة العربية، وحمل أبنائها على السير في مثل هذا النهج، ليعلم غيرهم أن لسان العرب فوق كل لسان، ولا تدانيها لسان أخرى من ألسنة العالم جمالا، ولا تركيبا، ولا أصولا، ولا ... ولا ... ولا ...
نظرة عامة خاطفة في نشوء لغة قحطان
ناپیژندل شوی مخ
اللغويون على فريقين متعادلين على سرر موضونة؛ فريق يذهب إلى أن الكلم وضعت في أول أمرها على هجاء واحد: متحرك فساكن؛ محاكاة لأصوات الطبيعة، ثم فئمت (أي زيد فيها حرف أو أكثر في الصدر أو القلب أو الطرف)، فتصرف المتكلمون بها تصرفا يختلف باختلاف البلاد والقبائل والبيئات والأهويه، فكان لكل زيادة أو حذف أو قلب أو إبدال أو صيغة معناة أو غاية أو فكرة، دون أختها، ثم جاء الاستعمال فأقرها مع الزمن، على ما أوحته إليهم الطبيعة، أو ساقهم إليه الاستقراء والتتبع الدقيق، وفي كل ذلك من الأسرار، والغوامض الآخذة بالألباب، ما تجلت لها بعد ذلك تجليا بديعا استقرت على سنن وأصول وأحكام ثابتة لن تتزعزع.
وفريق يقول: إن الكلم وضعت في أول نشوئها على ثلاثة أحرف بهجاء واحد أو بهجاءين، ثم جرى عليها المتكلمون بها، على حد ما تقدمت الإشارة إليه قبيل هذا، فاتسعت لهم الآفاق المتنوعة، وظهرت الفروق، وكثرت اللغات، واختلفت اللثغات، إلى آخر ما كان من هذا القبيل، على السبيل الذي اتضح لك آنفا.
على أننا اتبعنا الرأي الأول منذ أن أولعنا بهذه اللغة المبينة الرائعة، فأخذنا بنشره وتفصيل دقائقه منذ سنة 1881، وأوضحنا كثيرا من مناحيه في الصحف والمجلات التي كانت تنشر يومئذ في الديار العربية اللسان، ولا ننفك نصرح به إلى يومنا هذا، دون ما ملل ولا وجل، نبوح به على رءوس الملأ، أو نجهر به في المجالس، أو ندافع عنه في المجامع، أو ندعمه في الأندية، حتى إنه لم يخف على أحد ، بل عرفنا به لدى الجميع، والناس لنا بين مادح وقادح، وهم كلما زادونا قدحا زدناهم مدحا، وازددنا مضيا في وجهنا لا نلوي على غير الرأي المذكور بعد أن تجلت لنا صحته وظهرت لنا محاسنه وأطايبه.
مصطلحات لغوية لا بد منها
عرف بعض حذاق أبناء يعرب الأقدمين هذا الرأي ومالوا إليه، وممن قال به ولم يحد عنه قيد شعرة الأصبهاني صاحب كتاب غريب القرآن؛ فإنه بنى معجمه الجليل على اعتبار المضاعف هجاء واحدا، ولم يبال تكرار حرفه الأخير، فهو عنده من وضع الخيال، لا من وضع العلم ولا التحقيق؛ أي إنه إذا أراد ذكر «مد يمد مدا» مثلا في سفره، ذكرها كأنها مركبة من مادة «مد» أي ميم ودال ساكنة، ولا يلتفت أبدا إلى أنها من ثلاثة أحرف أي «م د د»، كما يفعل سائر اللغويين، ولهذا السبب عينه يذكر «مد» قبل «مدح» مثلا، ولا يقدم هذه على تلك، على ما نشاهده في معظم معاجم اللغة؛ كالقاموس ولسان العرب وأساس البلاغة وتاج العروس وغيرها.
والمستشرقون وضعوا معاجمهم مقتفين أثر الأصبهاني، ولم يبتكروا الطريقة من عندهم، بخلاف ما يظنه جمهور المتطفلين على اللغة.
ويسمى الحرفان اللذان ينشأ منهما معنى، أو إن شئت فقل - ويسمى الهجاء الواحد إذا أفاد معنى - «مادة»، أو «تركيبا»، أو «أصلا»، أو «ترجمة».
ويلازم كلا من هذه الأسماء الأربعة هذا الاصطلاح، وإن تعدد الهجاء فكان اثنين أو ثلاثة أو أكثر.
وقد استقلت كل مادة بمعنى فاشتهرت به، وإذا تقاربت أحرف بمخارجها من أحرف مخارج كلم أخرى، تدانت أيضا معانيها بعضها من بعض وتلازمت وتضامت وظهرت القربى بينهما كل الظهور؛ مثال ذلك:
لدمه:
ناپیژندل شوی مخ
أي ضربه بشيء ثقيل يسمع وقعه.
ولطمه:
أي ضرب خده أو صفحة جسده بالكف مفتوحة، أو بباطن كفه.
ولتمه:
ضربه، وأكثر ما يكون اللتم: الطعن في النحر.
ولثم أنفه:
لكمه.
ولحمه:
أضر به وناله بمكروه.
ولخمه:
ناپیژندل شوی مخ
لطمه.
ولدمه:
لطمه.
ولكمه:
ضربه باليد مجموعة الأصابع، أو لكزه، أو دفعه، إلى آخر تلك الأمثال، وكل حروفها متقاربة المخرج ومتقاربة المعنى الذي هو «الضرب».
وإذا زاد الهجاء حرفا فصار هجاءين أو ثلاثة أو أربعة سمي ما زاد على أوله: «تصديرا
»، وما زاد في قلبه «حشوا
INFIXE »، وما زاد في آخره «كاسعا
SUFFIXE »، وما زاد في أوله أو آخره «مطرفا
AFFIXE »، وما زاد في أي موضع كان سمي «مفئما
ناپیژندل شوی مخ
» والمصدر التفئيم، ويقال له أيضا: «الضم» و«التوسيع».
وهناك غير هذه الأسماء لهذه الأوضاع نفسها، فذكرنا ما اشتهر منها.
ونحن نورد هنا أمثلة على التصدير والحشو والكسع. (1) أمثلة التصدير
ثرم:
الثرم محركة، انكسار السن من أصلها أو سن من الثنايا، والرباعيات، أو خاص بالثنية. ثرم كفرح فهو أثرم وهي ثرماء (ق) وفي الثرم معنى القطع.
جرم:
الجرم: القطع. جرمه يجرمه جرما: قطعه (ق).
حرم:
حرمه الشيء يحرمه وحرمه يحرمه حريما وحرمانا وحرما وحرمة وحرما وحرمة وحريمة: منعه إياه، ومنه حرم أسقف النصارى فلانا: قطعه من شركة المؤمنين، والاسم الحرم بالكسر، وفيه معنى القطع (محمح).
خرم:
ناپیژندل شوی مخ
خرم الخرزة يخرمها وخرمها فتخرمت: فصحها، وفلانا. شق وترة أنفه، وهي ما بين منخريه فخرم هو كفرح أي تخرمت وترته، والخرمة، محركة، موضع الخرم من الأنف، والخرماء: الأذن المنخرمة (ق) والقطع ظاهر في المادة.
شرم:
الشرم: الشق، والفعل، كضرب وقطع ما بين الأرنبة، ورجل أشرم بين الشرم محركة؛ أي مشروم الأنف، ومنه قيل لأبرهة: «الأشرم» (ق).
صرم:
يصرمه صرما ويضم: قطعه بائنا، وفلانا: قطع كلامه، والنخل والشجر: جزه كاصطرمه (ق).
عرم:
عرم العظم: نزع ما عليه من لحم كتعرمه (ق).
غرم:
الغرام: الهلاك والعذاب، والغريم: الدائن والمديون، ضد (ق)، ومعنى القطع لا يخفى على أحد.
والأصل في كل ما تقدم: الرم، يقال: رم الشيء أكله، والرمة بالضم: قطعة من حبل وبكسر (ق). (2) أمثلة الحشو
ناپیژندل شوی مخ
من جمهور اللغوين أصحاب المعاجم المطولة.
رتم:
رتم فلان الشيء. كسره أو دقه، أو خاص بكسر الأنف.
رثم:
رثم (بثاء مثلثة) أنفه أو فاه: كسره حتى تقطر الدم منه.
رجم:
رجم فلان فلانا: قتله ورماه بالحجارة، وهذا الأخير هو الأصل في معناه، وباقي المعاني متفرع منه .
ردم:
ردم الباب: سده كله أو ثلثه.
رسم:
ناپیژندل شوی مخ
رسمت الناقة: أثرت في الأرض، ورسم أيضا: كتب وخط.
رشم:
رشم: كتب وخط.
رضم:
رضم الأرض: أثارها لزرع ونحوه.
رطم:
رطم بسلحه: رمى به.
رغم:
رغم فلان فلانا: كرهه وقسره وفعل شيئا على رغمه.
رقم:
ناپیژندل شوی مخ
رقم الكتاب: رسم حروفه، والرسم لا يخلو من ضرب القلم للورق.
ركم:
ركم الشيء: جمعه وألقى بعضه فوق بعض.
وفي كل هذه الألفاظ معنى جامع هو الكسر أو الدق أو الضرب، والأصل فيه الرم كما تقدم شرحه، لكن المفئم هنا حرف الوسط أو حرف القلب، فأحدث في محولاته غير ما أحدث فيما صدر بأحرف أخر. (3) أمثلة الكسع أو التذييل
نبأ:
نبأ الشيء: ارتفع، وعلى القوم: طلع عليهم، ومن أرض إلى أرض: خرج، ونبأ: صات خفيا أو هو صوت الكلاب مثل النبح.
نبت:
نبت الزرع: خرج من الأرض، والإنسان نما شبابه.
نبث:
البئر: أخرج ترابها، وعن الأمر والسر: بحث عنه.
ناپیژندل شوی مخ
نبج:
نبجت القبجة: خرجت من مكمنها.
نبح:
نبح الكلب والظبي والتيس والحية: أخرج صوتا.
نبخ:
النبخ: جدري الغنم وغيره وما نفط من اليد عن العمل، ونبخ العجين حمض وفسد فخرج عليه شيء كالرغوة أو كالنفاطات.
نبذ:
نبذ الشيء: طرحه من يده، أمامه أو وراءه، أو هو عام.
نبر:
نبر الشيء: رفعه، والمغني رفع صوته بعد خفض، والحرف همزه.
ناپیژندل شوی مخ
نبز:
نبزه أي لمزه بمعنى عابه وأشار إليه بعينه ونحوها وضربه ودفعه.
نبس:
نبس بالمجلس: تكلم؛ أي أخرج كلاما.
نبش:
نبش الشيء المستوي: أبرزه، والكنز عن الأرض كشفه عنها وأخرجه.
نبص:
نبص بمعنى نبس، يقال: ما ينبص أي ما يتكلم، ونبص الطائر والعصفور نبيصا: صوت ضعيفا، ونبص الغلام نبيصا: صوت بشفتيه إذا أراد تزويج طائر بأنثاه.
نبض:
نبض فلان في قوسه: أصاتها أو حرك وترها لترن، ونبض العرق: تحرك.
ناپیژندل شوی مخ