125

نور او تتل

النور والفراشة: رؤية جوته للإسلام وللأدبين العربي والفارسي مع النص الكامل للديوان الشرقي

ژانرونه

محاكاة

أطمع أن أجد نفسي في (صنعة) قوافيك،

ولا بأس أيضا في أن يعجبني التكرار،

وسأجد المعنى أولا، ثم أعثر كذلك على الألفاظ،

ولن أسمح لنغمة أن ترد في سمعي للمرة الثانية

إلا أن تردد معها معنى جديد،

كما تفعل أنت أيها المقدم على الجميع. •••

فكما تقدر الشرارة على إحراق مدينة القيصر،

عندما تضطرم ألسنة اللهب الفظيع،

فتولد (من باطنها) الرياح، وتتوهج بهذه الرياح

ناپیژندل شوی مخ