13[علمه]وأما علمه: فمما لا يفتقر إلى بيان، ولا إمعان لطلب البرهان، فإنما هو أعلم الأمة وهاديها، ومعلن الشريعة الغراء وحاميها، ومن نظر في طرقه ورواياته، ومصنفاته، وجواباته، ورسايله، علم صحة ذلك كما تعلم الضروريات.مخ ۲۲۷کاپيشریک کړئAI څخه وپوښتئ