225

د نهایت تدریب په فقه شافعي کې

نهاية التدريب في الفقه الشافعي

پوهندوی

عبد الكريم محمد جراد

خپرندوی

دار الكتب العلمية

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

۱۴۳۶ ه.ق

د خپرونکي ځای

بيروت

ژانرونه

فقه شافعي
١١٦٩ - وَغَيرُهُ مِنَ الحُدُودِ اثْنَانِ … وَمَنْ أَتَى بَهِيمَةً كَالزَّانِي (^١) ١١٧٠ - لَكِنْ لِشَهْرِ (^٢) الصَّومِ بِالهِلَالِ … عَدْلٌ رَآَهُ لَيلَةَ الكَمَال فرع في شهادة الأعمى ١١٧١ - إِنْ يَشْهَدِ الأَعْمَى بِشَيءٍ لَمْ يُجَبْ … فِي غَيرِ خَمْسٍ وَهْيَ (^٣) مَوتٌ وَنَسَبْ ١١٧٢ - وَالمِلْكُ وَالإِقْرَارُ مِمَّنْ لَزِمَهْ … بِضَبْطِهِ إِلَى الأَدَا (^٤) وَالتَّرْجَمَةْ ١١٧٣ - وَلَمْ تَجُزْ شَهَادَةُ امْرِئٍ (^٥) بِجَرْ … نَفْعٍ (^٦) لَهُ أَو دَفْعِهَا عَنْهُ ضَرَرْ ***

(^١) إجراء عدد الشهداء على إتيان البهيمة كعدد الشهداء على الزنى من زيادة الناظم على الأصل. (^٢) (ز): (بل بشهر). (^٣) (ظ): (وهو). (^٤) ذكر الأصل إلى جانب صحة شهادة الأعمى على المضبوط، صحة ما شهد به قبل العمى، ولعل الناظم اكتفى بالشهادة على المضبوط، لشموله على ما شهد به قبل العمى لأنه في حكم المضبوط. (^٥) (ق): (امر). (^٦) (ظ): (يجر نفعًا).

1 / 229