لراله الد الله كحد رسول الله
صلي الله نعالى عله وسلمم الله الكم الحتو
الحمد للهمالك الملك ومؤتيه، ومنيزعه ممن يشاء ومعنيه ، ومعز من لشاء من عباده ومدنيه ، ومذل من يشاء مهم ومقصه ، الملك الحق في الدنيا والاخرة بوم بخشاه الملوك وتريجيه ، المتفرد برداء الكبرياء ، الذي بقصم من نازعه رداءه أو يدعيه، المخصوص بالغظمة التى هي فوق كل عظمه على ما يقتضيه رب العزة تى حسام سلطانها سابق من ينتضيه . دي الجلال رالاكرام ، الذي أجرى المالك والمملوك على ما يقدره فيها وبقضيه ، والصلاة على سيد ولد ادم محمد امينه على وحيه ومؤد به ، المنتهض بأمر الله العظيم وموفيه ، والقائم بما لظهر الله به الدين القيم ويعليه ، الذى آتاه الله الكتاب والحكمة والملك العظيم وارثا حده ابراهيم ذ هو سيد بننه ، وجعل الخلافة في أهل بيته وهم حلائف الأرض فيما ينصر الدين ويحميه ، صاحب المقام المحمود يوم يكون كل أحد مرتهنا يما فيه ، وصاحب الحوض المورود يوم تدبى الشمس من الخلق ومهم من يلحمه العرق إلجاما واشار رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده إلى فيه ، صلى الله عليه صلاة تيسر المزيد اصاحبها وتسنيه ، وعلى آله وصحبه السارعين الى مايؤثره ويرضيه .
ارا بعر فان المقام المولوي الأجلي السلطابي الملكى الكاملى سلطان الاسلام والمسلمين ناصر الدنيا والدين ، عز الملوك والسلاطين ، ولي العهد الذي لم تزل مخايل الملك لائحة بين عينيه مد كان في المهد ظهير أمير المؤمنين ، السامي الجناب
مخ ۱